أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-4-2016
7261
التاريخ: 19-4-2016
2287
التاريخ: 19-4-2016
3645
التاريخ: 20-4-2016
2009
|
العمليات اليومية والدورية في حقل دجاج اللحم
في تربية الدجاج اللاحم هناك عدد من عمليات الرعاية اليومية والدورية التي لا تنقطع وتستمر باستمرار تواجد القطيع خلال الدورات التالية وبعض هذه العمليات تعتبر روتينية للتأكد من سلامة القطيع والعمليات المساندة للإنتاج مثل إعدادات التغذية والمياه والإضاءة وخلافه.
وبعض العمليات تعتبر ضرورية جدا لسلامة القطيع مثل عمليات التطهير وتنظيف الحظائر بين كل دورة وأخرى وكذلك عمليات العزل للقطيع أو لحظائر الطيور المشكوك في إصابتها لضمان عدم انتشار الأمراض بين بقية الحظائر وسنستعرض في هذه الوحدة بعض العمليات اليومية والدورية وبشكل توجيه مباشر للمتدرب.
رعاية بداري التسمين
بداري التسمين هي طيور اللحم الجاهزة للتسويق ( عمرها 6-7 أسابيع ) وطريقة رعاية هذه الطيور تشبه إلى حد كبير رعاية الصيصان من حيث توفير درجة الحرارة والرطوبة والتهوية والغذاء والماء وكذلك الإضاءة المناسبة والمراقبة الدائمة للتخلص من الطيور النافقة والمريضة مع بعض الاختلافات البسيطة حيث إن درجة الحرارة يجب أن تقلل مع تقدم الطيور في العمر لأن الطيور تبدأ بإنتاج الحرارة ويزيد إنتاجها من الحرارة مع تقدمها بالعمر وزيادة حجمها.
عمليات الرعاية اليومية والدورية:
تشمل العمليات اليومية والدورية جميع الإجراءات التي تتبع داخل عنابر الدجاج اللاحم ابتداء من دخول الصيصان ( الدفعة الأولى ) وحتى دخول ( الدفعة الثانية ) سواء كانت هذه العمليات تجري بشكل يومي أو بشكل دوري.
أ. العمليات اليومية:
1. استقبال الصيصان وتحضينها.
2. التغذية.
3. السقي.
4 - مراقبة الطيور.
5. متابعة درجة الحرارة.
6. مراقبة الإضاءة.
7. متابعة نسبة الرطوبة.
8. متابعة التهوية.
ب. العمليات الدورية:
1- التحضين.
2- التحصين.
3- الوزن.
4- مراقبة الفرشة.
5- قطع المنقار
6- تنظيف وتطهير الحظيرة والأدوات وإزالة الفرشة.
7- العزل.
8- تصويم ومسك الدجاج ونقلها للمجزر الآلي.
ويمكن التنبيه في بعض تلك العمليات على بعض المعلومات ذات الأهمية البالغة في كل عملية على النحو التالي:
التغذية والسقي:
أ- العمليات اليومية:
١. الظروف البيئية المناسبة وإعداد الحظائر لاستقبال الصيصان:
(أ) أهمية الظروف البيئية المناسبة:
تلعب الظروف البيئية الدور الأساسي لنجاح عملية التربية وهذه الظروف تتمثل في : درجة الحرارة ، والرطوبة ، والتهوية ، والإضاءة ، والتغذية والسقي ، والفرشة ، والتحصين.
وقد تحدثنا عن كل عامل من هذه العوامل بالتفصيل في الوحدة الثانية. فنجاح توفير هذه الظروف والعوامل داخل الحظائر يؤدي بالتأكيد إلى نجاح عملية التربية ونجاح عملية التربية يؤدي إلى الحصول على طيور لحم بالمواصفات المثالية.
(ب) إعداد الحظائر لاستقبال الصيصان ( التحضين ):
يجب البدء بتربية كتكوت ( صوص ) لحم سليم ذي صفات وراثية عالية ويكون من قطيع أمات خال من الأمراض وخاصة الإسهال الأبيض ، والتيفود ، والميكوبلازما ( MS + MG ) ولا تقل وزن بيضة التفريخ عن 55 جم حتى لا نحصل على كتكوت ( صوص ) وزنه قليل. ويكون الكتكوت ( الصوص ) نشطة ومتجانس الحجم ، وكبيرة ، والعيون لامعة . والأفضل أن يستبعد الكتكوت (الصوص) غير الملائم للتربية في بداية الأمر بدل أن ينفق أو يستبعد في فترة أخرى ويخسر المربي العليقة التي استهلكها الطائر في الفترة السابقة. وبمجرد وصول الكتاكيت ( الصوص ) إلى المزرعة تكون الحظائر مجهزة ودافئة والعليقة والمياه متوفرة بحيث لا تزيد المدة عن ۱۰ - ۱۲ ساعة من خروج الكتكوت ( الصوص ) من المفقس ويوضع تحت الدفاية. وفي حالة الحظائر التي تستخدم المدافئ والتي لا تتوفر بها تدفئة بالهواء الساخن . يوجد كيس المح الذي يغذي الكتكوت ( الصوت ) بعد الفقس لفترة حوالي 15 ساعة وهي المدة التي يكون الطائر بين المفقس إلى أن يصل إلى المزرعة ويستهلكها الطائر إلى أن تقدم فورا له العليقة والماء بالمزرعة.
ومن المفترض قبل استقبال دفعة جديدة من الصيصان أن يتم إعداد وتجهيز المسكن ( الحظائر) وذلك بالخطوات الآتية:
1. إزالة جميع بقايا العلف السابق.
2. إخراج المعالف والمساقي وتنظيفها وتطهيرها وتعريضها لأشعة الشمس.
3. إزالة الفرشة السابقة وتغييرها بفرشة جديدة نظيفة وجافة.
4. تنظيف اللمبات وتغيير غير الصالح منها.
5. تنظيف أجهزة التهوية (المراوح ، وأجهزة التشغيل ، والقنوات الهوائية ، وفتحات التهوية).
6. تنظيف أجهزة التدفئة والتبريد.
7. تعقيم الحظيرة وذلك باستخدام غاز الفورمالدهيد لقتل الحشرات والفطريات.
8. وضع الحواجز الخاصة بالتحضين أسفل لمبات التدفئة وذلك لتدفئة الصيصان في حالة الحظائر التي لا تستخدم التدفئة مركزيا بالهواء الساخن.
شكل رقم ( 1 ) تقسيم الحظيرة لقطاعات ذات مساحات صغيرة لاستقبال الكتاكيت
۲- شروط توريد الصيصان وتحضينها:
هناك شروط لتوريد الصيصان ومنها :
١. اختيار صيصان مجنسة.
۲. اختيار صيصان سليمة خالية من العيوب والأمراض.
٣. اختيار صيصان من سلالات لحم أصيلة تتميز بسرعة النمو والكفاءة التحويلية العالية للغذاء.
4. اختيار صيصان تتميز بالحيوية والنشاط.
5. اختيار صيصان محصنة.
اختيار الكتاكيت Selectling the chicks
أن يحدد الهدف من خطط الإنتاج وفقا ل:
1- أي من سلالات البداري تكون أكثر ربحا ؟
۲- أي برامج التحصين طبقها المربي؟
3- أي البرامج الخاصة بمكافحة الأمراض ستطبقها المفرخات؟
4- ما صفات الكتاكيت التي سوف تسلم للمزرعة؟
٥- ما حجم الكتكوت ؟
6- هل هناك حاجة إلى التحصين في مكان التفريخ ؟
۷- هل يجب تمييز جنس الكتاكيت ؟
۸- هل هناك ضرورة لقص المناقير مكان التفريخ؟
وزن الكتكوت Chick weigh
يجب أن تزن الكتاكيت عمر يوم ۱۳٫۷۵ رطلا (6٫۳ كجم ) لكل 100 كتكوت. ولكل وزن كتكوت أقل من هذا بجرام واحد سيكون وزن البداري البالغ أقل بمقدار 10 جرامات.
درجات حرارة التحضين Brooding Temperature
فيما يلي توضيح لما يجب أن تكون عليه درجة الحرارة ( أعلى ) سطح الفرشة بحوالي ۲ بوصة (5٫۱ سم ) ، وتحت المدفأة لكتاكيت البداري.
جدول ( 1 ) درجة الحرارة ( أعلى) سطح الفرشة
رعاية الكتاكيت عند وصولها (في الأيام الأولى) When the chicks Arrive
تعد الرعاية المبكرة للكتاكيت ضرورة، فليس هناك أفضل من بداية سليمة في هذا المجال.
الماء Water
يجب ملء المساقي بالماء قبل وصول الكتاكيت بساعات قليلة وذلك لإزالة برودة الماء .
الماء المحلى بالسكر Sugar Water
تؤدي إضافة 8٪ من السكروز للماء المستخدم في الخمس عشرة ساعة الأولى من استلام الكتاكيت إلى زيادة معدل نمو الكتاكيت.
الأواني المستعملة للشرب Use Water jugs
يبدو أن الأواني سعة اللتر هي الأفضل ، ويخصص إناءان ، سعة كل منهما ۱۰۰ كتكوت .
درجة حرارة الماء Water temperature
يجب أن تكون درجة حرارة الماء حوالي 70°ف ( 24°م) ، وذلك خلال الأيام الأولى ، وبعد ذلك تخفض درجة الحرارة لأن الماء البارد يزيد من معدل استهلاك العلف ، ويساعد على خفض نسبة النافق .
إنزال الكتاكيت Dumping the Chicks
يتم إدخال الكتاكيت في الصناديق، ثم تنزل بالقرب من مصدر تدفئة الحضانات والمساقي.
التغذية بعد 3 ساعات Three hours later give feed
بعد تقديم الماء للكتاكيت بثلاث ساعات تقريبا، يقدم العلف الخاص بالكتاكيت على أغطية العلاقات.
غالبا ما تستقبل كتاكيت اللحم عند عمر يوم ويتم إدخالها إلى عنابر الحضانة (عند عمر موحد) ويتم توفير العلائق الخاصة بها (علائق مركزة خاصة بكتاكيت اللحم تتميز بارتفاع نسبة البروتين بها) ، وتوفير مياه الشرب النظيفة معتدلة الحرارة ويتم توفير الظروف البيئية المناسبة للتحضين ويجب متابعة ومراقبة الصيصان يوميا حيث إنها في هذا العمر تكون ضعيفة وقدرتها المناعية منخفضة ومعرضة للإصابة بالأمراض والمشاكل التي تصاحب التغير في بعض الظروف البيئية مثل التذبذب في درجات الحرارة وارتفاع أو انخفاض الرطوبة وسوء التهوية ويجب عدم تعريض الصيصان للإجهاد الذي قد يؤدي إلى نفوقها ونستنتج من هذا الكلام أنه يجب توفير درجة الحرارة المناسبة وكذلك التهوية والرطوبة للصيصان وقد يحدد سلوك الصيصان داخل الحظيرة إلى التغيرات التي تحدث في بعض هذه العوامل فمثلا: في بعض المشاريع التي لا تستخدم التدفئة بالهواء الساخن مركزية والذي يتم توزيعه بعناية فإن:
أ. تجمع الكتاكيت حول المدفأة يدل على انخفاض درجة الحرارة.
ب. تباعد الكتاكيت عن المدفأة يدل على ارتفاع درجة الحرارة.
ج. انتشار الكتاكيت حول المدفأة بنظام يدل على أن درجة الحرارة مناسبة.
د. ابتعاد الكتاكيت عن المدفأة وتجمعها في زاوية الحظيرة يدل على وجود تيار هوائي.
هـ. كذلك فتح المنقار وسرعة التنفس تدل على الإجهاد وارتفاع درجة الحرارة وكذلك الرطوبة.
شكل رقم ( 2 ) سلوك الطيور عند اختلاف بيئة الطيور على الوضع المثالي
شكل رقم ( 3 ) ابتعاد الكتاكيت
شكل رقم ( 4 ) انتشار جيد للكتاكيت
٢. التغذية:
- تأكد من توفر العليقة في جميع المعالف بالدرجة الكافية.
- تأكد من أن العليقة يتم استهلاكها بالمعدل القياسي المطلوب للقطيع.
- لاحظ عدم تلوث العليقة واختلاطها بمياه الشرب أو مكونات الفرشة وتكون الفطريات عليها.
- تأكد من سلامة خطوط توصيل العلائق وأنها تعمل بصورة جيدة.
- أضف بعض الجرعات الإضافية من بعض الفيتامينات والأملاح المعدنية في حالة ارتفاع درجات الحرارة في بداية موسمها. وحسب التوصيات البيطرية.
راقب مستوى العلف في مجرى العلف بحيث يكون في مستوى ومتناول الطائر (الفروج) لمنع الهدر في العلف.
في المناطق الحارة:
1. يجب تقديم العلائق في الصباح الباكر لضمان استهلاك جيد للأعلاف.
2. توفير الأعلاف بصفة مستمرة مع الماء البارد.
3. زيادة نسبة الطاقة في العليقة.
4. توفير الأعلاف ( العليقة ذات الشكل المحبب )
. اختر عينة عشوائية من الطيور داخل الحظيرة، ثم أوزنها، وسجل استهلاك العلف لها، واستخرج معدل كفاءة التحويل الغذائي ثم قارن كفاءة التحويل الغذائي مع المعدلات القياسية لنفس العمر.
٣- الماء:
1. تأكد من وصول الماء لجميع أجزاء الحظيرة وعدم وجود انسداد.
2. امنع أي تسرب للماء خارج نطاق الأنابيب الخاصة به.
3. تأكد من عدم انسداد حلمات الماء بالأملاح أو أية معوقات أخرى.
4. تأكد من عدم وجود صدأ أو تأكل الأجزاء المعدنية لأنظمة الشرب. وهذا الصدأ ينتج بتأثير الحموضة الزائدة للماء.
5. تأكد من نظافة المياه وعدم وجود روائح أو ألوان أو طعم غير طبيعي.
6. احسب كمية المياه المستهلكة يوميا عن طريق عداد المياه اليومي وتسجيل تلك القراءة في سجل خاص باستهلاك المياه اليومية وعمل مقارنة مع الاستهلاك القياسي.
احذر:
يعتبر مؤشر استهلاك المياه هو المؤشر الأكثر حساسية بالنسبة لوجود خطر أكثر من مؤشر استهلاك الأعلاف ذلك لأن نقص استهلاك المياه يقلل من الإنتاج.
۷. لا تترك الفيتامينات في مياه الشرب لمدة طويلة لأن ذلك يشجع الفطريات على النمو.
۸- طهر ونظف المساقي كلما دعت الحاجة لذلك.
۹. استبدل المساقي الصغيرة بالمساقي الكبيرة تدريجيا حسب متطلبات العمر.
4- مراقبة الطيور:
راقب الطيور بصفة عامة من حيث:
1. حركتها ( الحيوية ، والخمول ، والتجمع في زوايا الحظيرة ).. إلخ. هذه العلامات تدل على وجود خلل ما سواء في الطائر أو في بيئته ( حرارة أو رطوبة أو أعلاف أو ماء أو أمراض ، ... إلخ.
2. تأكد من عدم وجود حالات نقر بين الدجاج فذلك يدل على عدم توازن العلائق ( عدل تركيبتها بعد تحليلها في مختبرات خاصة) وفقا للتعليمات المعطاه لك.
3. تأكد من عدم وجود علامات مرضية ظاهرية غير طبيعية مثل : (تساقط الريش أو أورام أو تجبن الأعين أو نزيف ... إلخ). وأبلغ الطبيب البيطري عنها حالا.
4. أبلغ عن حالات النفوق. ونسق مع الطبيب البيطري لإحضار عينات من الطيور النافقة لتحليلها وكشف أسباب النفوق.
5. تخلص من الطيور خارج الحظائر بالطرق الصحية السليمة وبعيدة عن الحظائر.
5- درجات الحرارة المطلوبة داخل الحظيرة:
راقب درجة الحرارة والرطوبة للحظيرة وتأكد من مطابقتها للمعدل المثالي.
في حالة ارتفاع درجة الحرارة :-
1- عالج مشكلة ارتفاع أو انخفاض درجة الحرارة.
2- تأكد من سلامة مراوح دفع هواء التبريد.
3- تأكد من نظافة خلايا التبريد الكرتونية.
4- تأكد من وصول الماء بدرجة كافية لخلايا التبريد.
5- أزل الأملاح والأوساخ المتراكمة على خلايا التبريد.
6- تأكد من ضبط منظم التبريد على درجة الحرارة المطلوبة.
في حالة انخفاض درجة الحرارة:
1. تأكد من ضبط منظم درجة الحرارة على الدرجة المطلوبة.
2. اضبط سرعة مراوح التهوية ( دفع الهواء ) بتخفيض سرعتها.
3. تأكد من عدم وجود رطوبة زائدة نتيجة بلل الفرشة ( الأرضية ).
4. تخلص من البلل وبسرعة لكي لا يتسبب ذلك في رفع مستوى الرطوبة وظهور العفن و بعض أمراض الكوكسيديا.
5. تأكد من سلامة التهوية وأنها تعمل بصورة صحيحة. وقم بزيادة سرعة مراوح التهوية وافتح نوافذ التهوية للدرجة الملائمة لخفض درجة الرطوبة المرتفعة.
6. تأكد من سلامة درجة الحرارة في الحظيرة لأن ارتفاع درجة الحرارة يزيد من استهلاك الماء وبالتالي يرفع من نسبة الذرق في أرضية الحظيرة ومن رطوبته.
6- الإضاءة:
1- تأكد من سلامة لمبات الإضاءة.
2- استبدل لمبات الإضاءة المعطوبة بأخرى جديدة.
3. نظف لمبات الإضاءة والعواكس من الأتربة والغبار والريش المتطاير بشكل دوري لضمان الوصول بنسبة قوة ( LUX) صحيحة دوما.
4- تأكد من سلامة مؤقت الإضاءة وأنه يعمل بصورة صحيحة.
5- قس الضوء عند مستوى الأرضية من وقت لآخر للتأكد من مطابقته للدرجة الموصى بها وذلك بواسطة جهاز قياس شدة الضوء.
7- نسبة الرطوبة:
يجب التأكد من نسبة الرطوبة داخل الحظيرة وأن تكون في الحدود الموصى بها (60-۷۰ ٪).
۸- التهوية:
۱. تأكد من سلامة عمل مراوح التهوية وأنها تعمل بالسرعة الصحيحة.
۲. حافظ على النسب الموصى بها للغازات داخل حظائر الدواجن حسب الاتي:
١. الأوكسجين ۲۱٪
ملاحظة:
استخدام المدافئ ذات اللهب قد يخفض نسبة الأوكسجين إلى (۱۹- ۲۰٪ ) بالرغم من قلة استخدام هذا النوع من التدفئة في الوقت الحاضر.
۲. ثاني أوكسيد الكربون أقل من ۰٫۲%:
ملحوظة :
تحدث الوفيات عند تركيز ثاني أوكسيد كربون الجو ۳۰٪.
3- أول أوكسيد الكربون
وينتج ذلك عن الاحتراق غير الكامل للوقود المستعمل في المدافئ ( الحضانات ) ويجب أن يكون تركيزه أقل من ۰٫۲٪.
4- الأمونيا:
ينتج عن تحليل حمض البوليك بواسطة البكتريا الموجودة في الفرشة .
* عندما تتجاوز نسبة ۲۰ جزء في المليون تسبب ما يلي:
١. زيادة تأثر الجهاز التنفسي بمرض النيوكاسل.
٢. انخفاض معدل النمو.
٣. زيادة النسبة عن 50 جزء في المليون يحدث التهابا في ملتحمة العين.
رطوبة الفرش من (۲۱-۲۵ ٪) لا ينتج أمونيا. أما عند نسبة ۳۰٪ تبدأ إنتاج الأمونيا وتزيد بزيادة درجة الحرارة.
لاحظ مرشد تركيز الأمونيا التالي:
10 - 15 جزء في المليون أمونيا يمكن ملاحظته بالشم
25 - 35 جزء في المليون أمونيا ويبدأ حرقان الأعين وجريان الأنف
50 جزء في المليون أمونيا تصبح عيون الطيور مائية وملتهبة
75 جزء في المليون أمونيا تهز الطيور رؤوسها وتبدو غير مرتاحة
ب- العمليات الدورية
1- التحضين واستقبال الصيصان.
٢- التحصين الدوري
حصن الدواجن بالطريقة المناسبة حسب البرنامج المعد للمنطقة :
أ. نوع التحصين ( طبيعة اللقاح ).
ب. المرحلة من العمر.
ج. طبيعة الإصابة.
٣- الوزن الدوري:
1. أوزن الطائر دوريا ( عينة عشوائية من الطيور داخل الحظيرة )
٢. احسب استهلاكه من العلف.
٣. استخرج معدل الكفاءة الغذائية الدوري.
4. قارن معدل الكفاءة الواقعي بمعدل الكفاءة القياسي للسلالة.
5. ابحث عن سبب انخفاض معدل الكفاءة الغذائية والتي قد تكون أحد الأسباب التالية ( ارتفاع رقم الكفاءة الغذائية والذي يعني انخفاض الكفاءة الغذائية )
والكفاءة الغذائية تتأثر بالعوامل التالية:
١. توازن العليقة
عدم توازن العليقة يقلل من الكفاءة الغذائية.
٢. درجة الحرارة :
كلما ارتفعت درجة الحرارة انخفض معدل تحويل الغذاء ( الكفاءة الغذائية ).
٣. الأمراض:-
ارتفاع معدل الأمراض في القطيع يقلل من الكفاءة الغذائية.
5. العمر والوزن:
زيادة العمر ومن ثم الوزن تقلل من معدل الكفاءة الغذائية.
6. المضادات الحيوية :
بعض المضادات الحيوية قد تحسن من معدل التحويل الغذائي.
6. حجم الكتكوت في بداية التحصين :
انخفاض أوزان الكتاكيت في بداية التحضين يقلل من تحويل الغذاء.
۷. تصويم الطيور:
تصويم الطيور قبل الذبح يقلل من تحويل الغذاء والوزن.
۸- الفقد في الغذاء:
الفاقد في الغذاء يقلل من تحويل الغذاء لأن الفاقد يؤول على أنه أكل بواسطة الطيور وهذا خلاف الواقع.
9. نوع العليقة:
استخدام عليقة ذات شكل محبب تعطي تحويلا غذائية أفضل من العليقة الناعمة.
۱۰. نقص الغذاء والماء يقلل الوزن وبالتالي يقلل من معدل تحويل الغذاء.
٤. مراقبة الفرشة:
1- راقب رطوبة الفرشة (يجب أن تتراوح بين ۲۰-۳۰ ٪).
۲- تأكد من عدم زيادة الرطوبة عن حدها المسموح به (أقل من ۳۰٪).
٣- تأكد من خلو الفرشة من الرائحة والعفن أو أية مسببات مرضية ظاهرة ( يمكن رؤيتها بالعين المجردة ).
4- أزل الفرشة المبللة.
5- استبدل الفرشة المبللة بفرشة جديدة.
6- تخلص من الفرشة القديمة بالطريقة الصحيحة السليمة ( الحرق والدفن ) بعيدا عن حظائر الدواجن.
وهذه المراقبة قد تكون يومية أو دورية كل 4 أيام أو أسبوع وهكذا.
5- قطع المنقار:
• قطع المنقار عند أي عمر يترتب عليه إجهاد، ويقل استهلاك الغذاء للعديد من الأيام. وقد يلزم (4-6) أسابيع لكي تستعيد الطيور سلوكها الطبيعي، وعادة يكون وقتا أطول عما يلزم لفترة نمو دجاج اللحم.
• وفي المساكن المقفولة التي لا يصلها الضوء الطبيعي، يترتب على إقلال شدة الضوء منع ظاهرة الافتراس. وفي المساكن المفتوحة الجانبين قد يلزم قطع المنقار أثناء الفصول الحارة.
• وعلى الرغم من أن قطع المنقار عند عمر (6-9) أيام يعطي نتائج طيبة فإنه يلزم المزيد من العمالة المسك الطيور عند ذلك العمر. والإجراء المفضل في حالة الحاجة إلى قطع المنقار هو تنفيذه في معمل التفريخ.
• قطع المنقار بعناية للطيور التي تغذي محببات مفتتة Crumbles أو محببات ( مكعبة ) يزيد بدرجة كبيرة من الطيور التي تسوق بأفضل نوعية. ويوجد العديد من الطرق المختلفة لقطع المنقار وجميعها يبدو أنها فقالة بما في ذلك التطويش بحيث إن نهاية المنقار تنمو عموديا غالبا. وإذا كانت عملية قطع المنقار ما يزال ثلث المنقار العلوي بين القمة وفتحة الأنف للكتكوت عمر يوم حادة فإن النمو يتأخر ويحدث بعض النفوق. والفقد في الغذاء الناعم يكون دائما أقل مع الكتاكيت التي أجري لها عملية قطع المنقار.
• والافتراس في الدواجن يكون على عدة أشكال بما في ذلك نزع الذيل، ونقر الأصبع، ونقر فتح المجمع، وقد يحدث كذلك نقر لبعض الأجزاء الأخرى من الجسم.
والعوامل التي تتسبب في حدوث الافتراس هي :
١- زيادة الازدحام.
۲. ارتفاع درجة حرارة الحضانة.
٣. نقص التهوية.
4. عدم توفر المسطح الكافي من المعالف أو المساقي أو بقائهما لفترات طويلة بدون غذاء أو ماء.
5. الارتفاع غير المناسب للمعالف أو المساقي.
6- زيادة شدة الضوء.
۷ - النقص الغذائي مثل ملح الطعام غير الكافي أو انخفاض مستوى البروتين في الغذاء.
ومنع حدوث هذه الظاهرة عن طريق الرعاية والتغذية الجيدة يعتبر من أفضل السبل لمقاومتها، حيث إنه بمجرد تفشيها يكون من الصعب مقاومتها. وعموما فقطع المنقار يعتبر من أكثر الطرق شيوعا لمقاومة الافتراس. وبالإضافة إلى أهمية قطع المنقار في تحاشي الإقلال الشديد للافتراس، فإنه يحسن كذلك من معدل تحويل الغذاء. وتوجد أساليب وطرق عديدة في قطع المنقار لدجاج اللحم، والطريقتان الشائع استعمالهما هما:
1. قطع المنقار عند عمر يوم
يقطع الثلث الأمامي من الجزء العلوي من المنقار باستعمال السلاح الساخن لجهاز قطع المنقار وذلك تبعا لإرشادات استعمال الجهاز ، مع عدم قطع الجزء السفلي من المنقار على الإطلاق.
۲. قطع المنقار عند عمر( 10-14 ) يوما
• يقطع الثلث الأمامي من الجزء العلوي للمنقار باستعمال السلاح الساخن لقطع المنقار وذلك تبعا لإرشادات استعمال الجهاز.
• ولكل طريقة مميزاتها وعيوبها ، ويمكن بالتجربة تقرير أي من الطريقتين تناسب ظروف إنتاجك ، ويراعى الاحتراس بعدم إزالة أكثر من الثلث الطريفي من المنقار في أية عملية لقطع المنقار حيث إن ذلك يقلل من نمو الطائر.
معلومة:
تبلغ درجة حرارة الشفرة الحادة في ماكينة قطع المنقار حوالي (1500 °ف) (815° م) ويمكن تحريك الشفرة يدويا أو استخدام جهاز أوتوماتيكي (آلي) بحيث يوضع المنقار في المكان المخصص له ثم تقطعه الشفرة آلية والشفرة تقوم بعملية القطع والكي في نفس الوقت لمنع النزف وتحطيم الأنسجة المسؤولة عن نمو المنقار مرة أخرى.
• وفي المساكن مكيفة الهواء، حيث من الممكن التحكم في شدة الإضاءة ، لا تجري عملية قطع المنقار للطيور ويستعاض عنها بأن تربي الطيور في ضوء خافت.
مميزات قطع المنقار Advantages of Debeaking
1- تقلل نقر أصابع القدم.
۲- تقلل نقر الريش والافتراس.
٣- تحسن الكفاءة الغذائية.
4- رفع الحيوية وتقليل المستبعد من الطيور.
5- درجة عالية من التماثل للقطيع.
مساوئ قطع المنقار Disadvantagse of Debeaking
1- قلة وزن الطائر خلال الأسبوع الأول والثاني بعد عملية القطع.
٢- الإجهاد المتوقع بعد قطع المنقار للطائر.
٣- يزداد النفوق عند عمر (۱ – ۲) يوم من قطع المنقار وخاصة عندما تتم العملية عند عمر يوم واحد.
4- انتقال التلوث بين الصيصان في حالة عدم الحرص على نظافة وتطهير ماكينة قطع المنقار.
تنبيهات عند قطع المنقار :
1- لا تقطع المنقار أثناء فترة التحصين.
۲- قدم العلف مباشرة للكتاكيت بعد قطع المنقار.
3- ارفع مستوى العلف والماء بعد قطع المنقار.
4- اقطع المنقار في جو بارد أثناء النهار.
5- اضف فيتامين (K) للعلف خلال الطقس الحار ويمكن إضافة فيتامين (K) للعلف قبل عملية القطع بيومين (للمساعدة في تقليل عملية النزف).
تحذير:
نظف وطهر ماكينات قطع المنقار بصورة منتظمة لمنع نقل التلوث بين الكتاكيت التي تم قطع منقارها.
6- توفير الظروف الصحية:
تطهير وتنظيف الحظيرة والأدوات وإزالة الفرشة :
تأتي أمراض الدواجن عن ثلاثة مصادر هي :
١. الكتاكيت.
٢. المساكن الملوثة.
۳. عدم كفاية العزل.
ولمقاومة مرض PPLO" Pleuropneumonialike Oganism" وأمراض الدواجن الأخرى يكون من الضروري إزالة هذه المصادر. وبهدف إزالة التلوث تماما من مسكن الدواجن يلزم إجراء التنظيف والتطهير ومقاومة العدوى، وللوصول إلى ذلك يتبع ما يلي:
١. التزم بأداء عمل متكامل.
۲. وفر المعدات الضرورية مثل الرشاشات ، الفرش ، والماء ، والمنظف، والمطهر، ومبيد الحشرات.
۳. أزل جميع المعدات المتحركة لخارج الحظيرة أو المسكن، ونظف وطهر وعرض للشمس المدافئ ، والغذائيات ، والمساقي.
4. عفر أو رذذ الفرشة القديمة بمبيد متعارف عليه. مع ضرورة أخذ احتياطات السلامة عند استخدام المبيد.
5. أزل كل ما يمكن الاستغناء عنه من المسكن.
6. اغسل داخل وخارج المسكن بكميات كبيرة من الماء مضاف إليه مادة تنظيف لا تعمل رغاوي. والغسيل التام يكون مرضية قبل استعمال المطهر.
۷. أحرق بواسطة اللهب بقايا الريش العالقة في الحوائط والجدران بواسطة جهاز الحرق اليدوي .
شكل رقم (5) جهاز الحرق اليدوي لبقايا الريش العالق في الحظيرة
كيفية تطهير الحظيرة بعد تنظيفها:
يتم تطهير الحظيرة بعد تنظيفها من الماء (الماء ومواد التنظيف) وجفافها تماما عن طريق: استعمال الفورمالين ۲٪ والفنيك ۳٪ أو أحد المطهرات التي تحتوي على اليود أو الكلور أو الألمنيوم بمعدل 0.5-1%.
وظائف التنظيف للحظائر والأدوات:
1- يخفف عوامل المرض.
۲- يزيل المادة التي تخفي عوامل المرض.
٣- يعرض السطوح إلى مفعول المطهر.
4- اكشط أو حك أي ذرق أو قذارة فوق مستوى الأرضية أو على المدافئ أو المعدات.
5- أزل الغذاء من الصهاريج ونظف داخله وخارجه.
6- انقل الفرشة القديمة إلى مكان بعيد عن المزرعة مع نشرها وعدم تكديسها على هيئة كومة.
۷- اعمل الإصلاحات الضرورية بالمسكن، وعدل المسكن بحيث لا تدخله العصافير ، وتفحص الستائر ، والشبابيك وأنابيب المياه ، والسلك الشبكي، وحفرة التصريف أو فرن حريق الطيور النافقة.
۸- رش السقف ، والستائر ، والشبابيك بمطهر ، ومطهرات الكلور ، واليود ( مركبات الأمونيوم الرباعية تعتبر فقالة على الأسطح النظيفة الملساء ).
۹- رش الأرضية ، والأعمدة ، والأساسات ، والشقوق ، والمداخل ، وخارج المسكن بمطهر كريزولي ، أو فينولي أو قطران الفحم. وهذه من مميزاتها قتل الفرش والطفيليات الخارجية الأخرى.
في حال كانت الكوكسيديا مشكلة رئيسة في الحظيرة ترش الأرضية بمحلول مائي ( 5% ) أمونيا.
۱۰- ضع برنامجا لمقاومة الفئران.
۱۱- أضف فرشة جديدة جافة مناسبة على الأرضية، واستعمل معدات نظيفة.
۱۲- أعد المعدات النظيفة والمطهرة إلى المسكن أو الحظيرة .
۱۳- افتح الشبابيك والهوايات واترك المسكن خالية لمدة أسبوعين للمساعدة في كسر دورة المرض.
14- ضع وعاء للقدم به مطهر ويستعمل في كل وقت يدخل فيه المسكن، وجدد المحلول باستمرار.
15- اقفل الباب لمنع عودة التلوث.
۷- العزل : Isolation
هو الفصل عن الآخرين من الأفراد أو الحيوانات التي تحتوي أو تحمل مرض معدية الطرق الإجرائية للعزل:
1. اتخذ كل إجراء من شأنه منع عوامل المرض من عدوى الطيور.
۲. تجنب مرور الأشخاص داخل مسكن الدجاج ، واعمل سورة شبكية وبوابة مغلقة حول المسكن إن دعت الضرورة لذلك.
3- لا يسمح للزوار أو الحيوانات الأليفة بدخول المسكن.
4. أخبر القائمين بالعمل وعمال المزرعة الآخرين بوجوب أخذ الحيطة بعدم إحضار عوامل المرض وعدم زيارة أية مساكن أخرى بها طيور أو تجري بها عمليات ذبح وتجهيز.
5. أبعد العاملين في الخدمات المساندة في المزرعة مثل النقل بعربات التجهيز أو حضانة الكتاكيت عن الاقتراب من مساكن الدواجن.
6. عمال التطعيم والمسك يجب أن يلبسوا ملابس وأحذية نظيفة وغير ملوثة.
۷. طهر ونظف العربات والمعدات قبل الزيارة.
8- جدول الزيارات بحيث تكون الملابس التي استعملت في حظائر أخرى يجب تغييرها وعدم استعمالها في حظائر جديدة.
9. انقل الكتاكيت في عربات غير ملوثة في صناديق جديدة أو أجر تبخيرها. وعمال التوريد يجب أن يلبسوا غلافا للقدم خالية من التلوث.
۱۰. عند نقل الدجاج لا تسمح بحدوث التلوث عن طريق الأقفاص القذرة وفرق النقل.
۱۱. استعمل طيورا في المزرعة جميعها من عمر واحد.
۱۲. أزل جميع الطيور الضالة من المسكن أو الحظيرة .
۱۳. لا تترك فتحات في الحظيرة تسمح بظهور عوامل نقل الأمراض مثل الحشرات والطيور وغيرها.
14. أزل بسرعة الطيور الضعيفة للفحص أما الطيور الميتة فيتخلص منها في حفرة تصريف أو فرن حرق.
۱۵. استمر في أداء برنامج جيد للتطهير والرعاية.
التصويم ومسك ونقل الدجاج:
في نهاية فترة التسمين ووصول وزن الطيور للوزن المستهدف حسب خطة التسويق الموضوعة من قبل المربي يتم مسك الطيور ووضعها في أقفاص بلاستيكية لنقلها للمسلخ (المجزر) الآلي وتتم هذه العملية وفقا للخطوات التالية:
1. التصويم ( تجويع الفروج ):
تجوع الطيور فترة تتراوح من ( ۸-۱۲ ) ساعة قبل الذبح وهذه المدة كافية لتفريغ محتويات الحوصلة والأمعاء من العلف والذرق. مع استمرار تقديم الماء.
س : وما نتيجة عدم سحب الغذاء قبل الذبح ؟
ج : عدم سحب الغذاء ( العلف ) من أمام الطيور قبل الذبح مباشرة قد يؤدي إلى :
١. تمزق الحوصلة وانقطاع الأمعاء أثناء عملية إزالة الأحشاء الداخلية (التجويف) ويؤدي ذلك لتلوث اللحم بفضلات الجهاز الهضمي وزيادة من انتشار العدوى ببكتريا السالمونيلا أثناء عمليات التجهيز.
۲. تلوث الذبيحة يغير من نكهتها ويزيد من فرص تعرضها للفساد بالتالي تقليل جودتها.
لذا التصويم قبل الذبح يؤدي إلى زيادة كمية الدم النازف من الذبيحة عند الذبح. وتقليل فرص تعرض الذبيحة للفساد أثناء التجهيز
۲. تداول الطيور
يتم تداول الطيور من سيقانها وليس من الوصلة الفخذية ويتم تداول ( 5-4 ) طيور في اليد الواحدة ويتم جمع الطيور في مجاميع صغيرة حوالي (۲۰۰) طائر لمنع تكتل الطيور على بعضها وبالتالي حدوث ضرر نفسي ونفوق.
ويتم خفض شدة الإضاءة عند مسك الطيور ورفع كفاءة مراوح التهوية لأقصى طاقتها للتخلص من الغبار المتصاعد وتحسين كفاءة التنفس والهدوء داخل الحظائر. ويمكن تفادي حدوث كدمات وقت التسويق عن طريق الاقتراحات التالية:
1. الحد من التغذية بالحصى قبل وقت التسويق بأسبوعين على الأقل.
2. الإمساك بالطيور ونقلها أثناء الليل.
3. ترك المعالف فارغة لمدة ساعتين تقريبا قبل وصول العمال الذين سيقومون بمسك الطيور.
4. رفع المعالف قبل وقت الإمساك لتفادي عرقلتها لحركة الطيور.
٢. نقل الطيور
بعد وضع الطيور في أقفاص برفق وعناية يتم ما يلي:
1. تداول الأقفاص بعناية وحملها في وسائط نقل خاصة.
2. تتم قيادة السيارات ببطء في المنحنيات وعدم التوقف فجأة.
3. تحمي الطيور المنقولة من الأجواء الباردة نظرا لأن تعرضها للبرودة القاسية يؤدي إلى نزف غير جيد وقلة في جودة الذبيحة كما يجب حفظها عن أشعة الشمس المباشرة.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
اتحاد كليات الطب الملكية البريطانية يشيد بالمستوى العلمي لطلبة جامعة العميد وبيئتها التعليمية
|
|
|