أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-5-2022
1605
التاريخ: 19-4-2016
2524
التاريخ: 18-4-2016
2447
التاريخ: 19-11-2018
13593
|
نظم الإضاءة لكتاكيت اللحم
الإضاءة في العنابر المفتوحة:
1- الإضاءة من أشعة الشمس: أثناء النهار ثم يعقبها الإظلام الطبيعي في الليل تعتبر أسوأ برامج الإضاءة لكتاكيت اللحم ولا يتم اتباعه .
2- الإضاءة المستمرة: تبدأ بإضاءة مستمرة ( 24 ساعة ) في اليومين الأوليين ثم إضاءة طبيعية أثناء النهار تكمل بالإضاءة الصناعية الخافتة طوال الليل ( ماعدا 1 أو 2 ساعة إظلام ) ( الجدول رقم 1 ).
الجدول رقم ( 1 ): الإضاءة المستمرة.
الإضاءة في العنابر المقفولة:
يسهل التحكم في شدة الإضاءة ويتم توفير الإضاءة المستمرة لمدة الـ 5 أيام الأولى بمعدل 3.5 وات / م2 ثم 125 وات / 93 م2 ( 1.3 وات / م2 ) ثم يتبع إحدى الطرق التالية:
1- استمرار الضوء الخافت:
يستخدم بعد الـ 5 أيام ضوء خافت بمعدل 125 وات / 93 م2 ( 1.3 وات / م2 ) مع اتباع 23 / 1 أو 22 / 2 .
2- ضوء خافت متقطع:
أثبتت الأبحاث الحديثة التي أجريت في العنابر المقفولة أن استخدام نظام الإضاءة المتقطع أظهر تحسن ملحوظ في الكفاءة التحويلية للعلف.
1- ساعة إضاءة / 3 ساعات إظلام ( 6 ساعات تغذية / 24 ساعة ).
2- 1.5 ساعة إضاءة / 2.5 ساعة إظلام ( 9 ساعات تغذية / 24 ساعة ) تتبع في الجو الحار.
3- 3 ساعات إضاءة / 9 ساعات إظلام ( 6 ساعات تغذية / 24 ساعة ).
4- 4 ساعات إضاءة / 8 ساعات إظلام ( 8 ساعات تغذية / 24 ساعة ).
ويوضح الجدول الآتي المقارنة بين برامج الإضاءة المتبعة في التسمين.
الجدول رقم (2) : مقارنة بين برامج الإضاءة المتبعة في التسمين.
مميزات تطبيق نظام الإضاءة المتقطعة في عنابر بداري التسمين :
1- برامج الإضاءة المتقطعة تعطى أفضل نمو لأن إعطاء الكتاكيت فترة تغذية قصيرة ( إضاءة ) يعقبها فترة راحة ( إظلام ) لهضم الغذاء تحسن من الكفاءة التحويلية للغذاء والاستفادة منه - أما التغذية المستمرة ( إضاءة مستمرة ) تسبب إفراز كمية كبيرة من البروتين عن الطيور التي تتغذى على فترات متقطعة ( إضاءة متقطعة ) مما يقلل من سرعة نموها .
2- كما أن تعريض الطيور للإضاءة المستمرة يعتبر كعامل إجهاد خارجي مما يؤدى إلى إبقاء الطائر في حالة غير طبيعية فتكون حركته كثيرة وعصبي المزاج مما يزيد حالات الافتراس خاصة في الصيف مع الازدحام ويظهر هذا بعد الأسبوع الثالث.
3- استخدام نظم الإضاءة المتقطعة له تأثير معنوي في تقليل كمية العلف المستهلكة.
4- تقليل حدوث ظاهرة الموت المفاجئ للطيور.
5- تقليل تشوهات الأقدام.
6- الاقتصاد في الطاقة الكهربائية المنصرفة على الإضاءة.
7- تقليل تأثير الحرارة المنبعثة من المصابيح خاصة أثناء الصيف.
8- إطالة عمر التشغيل للمصابيح المستخدمة في عنابر التسمين.
9- أثبتت عديد من الدراسات بأن نظام الإضاءة المستمرة لم يعد هو النظام النموذجي في تربية بداري التسمين وأن اتباع أي من أنظمة الإضاءة
المتقطعة تحقق مزايا عديدة كما موضح بالجدول رقم ( 3 ).
الجدول رقم ( 3 ): الأداء الإنتاجي لبداري تسمين تم تربيتها لعمر 42 يوم تحت نظم إضاءة مختلفة.
الإضاءة عند مسك الطيور:
في نهاية فترة التسمين وعند مسك الطيور تمهيداً للتسويق أو نقلها للمجزر يفضل إجراء هذه العملية ليلاً وذلك للحد من حدوث كدمات أو سحجات أو إصابات تقلل من قيمة الطائر للتسويق لذا يفضل خفض الإضاءة على قدر الإمكان لتفادى إجهاد الطيور مع مراعاة ألا تزيد نسبة النفوق عن 0.05% أثناء التحميل.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي يعلن إطلاق المسابقة الجامعية الوطنية لأفضل بحث تخرّج حول القرآن الكريم
|
|
|