أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-02-2015
3248
التاريخ: 9-5-2016
3518
التاريخ: 8-02-2015
3604
التاريخ: 14-10-2015
3040
|
ما رواه يحيى بن عبد الحميد الحمامي عن يحيى بن سلمة بن كهيل عن أبيه عن أبى صادق قال: لما جعلها عمر شورى في ستة، فقال: ان بايع اثنان لواحد واثنان لواحد، فكونوا مع الثلاثة الذين فيهم عبد الرحمن، واقتلوا الثلاثة الذين ليس فيهم عبد الرحمن، خرج أميرالمؤمنين (عليه السلام) من الدار، وهو معتمد على يد عبد الله بن العباس فقال: يابن العباس ان القوم قد عادوكم بعد نبيكم كمعاداتهم لنبيكم (صلى الله عليه واله) في حياته أم والله لا ينيب بهم إلى الحق إلا السيف فقال له ابن عباس: وكيف ذاك؟ قال: أما سمعت قول عمر: إن بايع اثنان لواحد واثنان لواحد فكونوا مع الثلاثة الذين فيهم عبد الرحمن واقتلوا الثلاثة الذين ليس فيهم عبدالرحمن؟ قال ابن عباس: بلى قال: ولا تعلم ان عبد الرحمن ابن عم سعد وان عثمان صهر عبد الرحمن؟ قال بلى قال: فان عمر قد علم ان سعدا وعبد الرحمن وعثمان لا يختلفون في الرأي وانه من بويع منهم كان اثنان معه، وأمر بقتل من خالفهم ولم يبال أن يقتل طلحة اذا قتلني وقتل الزبير، أم والله لئن عاش عمر لا عرفنه سوء رأيه فينا قديما وحديثا، ولئن مات ليجمعني وإياه يوم يكون فيه فصل الخطاب.
وروى عمرو بن سعيد عن جيش الكناني قال: لما صفق عبد الرحمن على يد عثمان بالبيعة في يوم الدار قال له أميرالمؤمنين (عليه السلام): حركك الصهر وبعثك على ما صنعت والله ما أملت منه إلا أمل صاحبك من صاحبه دق الله بينكما عطر منشم.
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
المجمع العلميّ يُواصل عقد جلسات تعليميّة في فنون الإقراء لطلبة العلوم الدينيّة في النجف الأشرف
|
|
|