المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

بمختلف الألوان
لقد فاضلَ الله سبحانه وتعالى بحسب حكمته في التشريع بين الشهور كما فاضلَ بين الأيّام، وكما فاضل بين السّاعات لأجل أن تكون هذه الفضيلة منبّهات للإنسان على مزيدٍ من الجد والتبصّر والاستعداد للحياة الأخرى. فلو كان الإنسان مدعوّاً إلى عمل الخير في جميع الأوقات على وجهٍ واحدٍ لم يكن له حافز على استثمار... المزيد
أخر المواضيع
الرئيسة / مقالات اجتماعية
مراحل الدعم التربوي والنفسي والتأهيلي للأطفال
عدد المقالات : 316
صحيح ان تربية الأطفال بحاجة الى صبر وأناة وثقافة وتحمّل وصحيح ان متابعة الأطفال والتواصل معهم يتطلّب المزيد من الوقت والجهد وسعة الصدر ولا سيما في سنيّ الطفولة الأولى وصحيح أيضا ان التربية الصحيحة للأطفال تتطلّب الانسجام الكامل بين الأبوين والاتفاق على صيغة موحدة في التربية لئلّا يقع الطفل في متاهات الاختلاف في وجهات النظر والتناقضات التي قد تظهر من خلال تلقيّه التوجيه منهما ولكن الأصح من هذا كلّه الثمرة الطيبة التي يقطفها الأبوان من التربية الهادفة التي تكون نابعة من مناهل التقوى والأخلاق الفاضلة والصلاح والبر والإحسان، فان هذه التربية بحق هي قرة عيون الأبوين وشوكة في عيون الفاسدين، لأنها تضخ المجتمع طاقات مؤمنة واعدة نافعة، وانها بطبيعة الحال لم تأت اعتباطا وانما تكون رهينة عمل مثمر ومسعى جاد نحو التغيير والاصلاح والفلاح.
متى يكون الانسان للمتقين إماما وللمصلحين قائدا وناصرا ومنارا متى يكون كلامه مؤثرا في المجتمع ويكون لمجلسه أثرا في النفوس وحركة تدب في ضمائر الأمة هادية مستبصرة راشدة متى يبني ذلك الحاجز بينه وبين الموبقات في الدنيا وبينه وأهله وبين نار الآخرة التي تستعر بأولئك الذين ينساقون وراء أهوائهم ولا يتبعون سبل الصلاح في التربية والارشاد والهداية
القيادة والريادة تتطلب من الانسان مزيدا من السعي الحثيث لاستلهام المثل والقيم والأخلاق الفاضلة، وهذه بحاجة الى ان يصقل الانسان نفسه بالتقوى، ويروضها بالعبادات، ويسقيها من كأس المكرمات، ويسبر أغوار العلوم والاختراعات، ويستقيم أمره في سلوك الطاعات، ويبتعد عن كل شين من المحرمات، ويصطبر في عين الله على كل المصائب والبلاءات، هذه نماذج مؤثرة في صقل مواهب الانسان الذي يفتخر بأهله وذريته لما يغرس في الأمة من منابت الخير والرفاه والسعادة، وهي بلا شك تكون قرة عين ورفعة رأس له ولعائلته وعشيرته ومجتمعه، تؤهّله في التصدي للمهام على مستوى أعلى من الأسرة، بل يكون ملهما للأحرار ومنقذا للأبرار وانموذجا يقتدى به في السير والسلوك والتربية والافهام، وكما جاء في القرآن الكريم عن الله تعالى ذي الجلال والإكرام: وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً الفرقان: 74.

لا يمكن الوصول الى امامة المتقين الا من خلال مراقبة مكثفة وبرامج مفيدة وتواصل مستمر مع الطفل في مراحل نموه المختلفة، هذا ما أكّد عليه ممثل المرجعية الدينية العليا سماحة السيد أحمد الصافي، ويتوقف ذلك بشكل أساسي على أهمّية الدعم النفسي للأطفال وتأهيلهم، ليكونوا قادرين ومهيّئين للبرامج التربوية والتعليمية والنفسية والاجتماعية في مراحل نموّهم المختلفة، جاء ذلك خلال استقباله وفد مؤسّسة (رحماء بينهم) للتأهيل الاجتماعيّ، الخميس، 25 أبريل 2024م الذي ضمّ المشرِفين على المؤسّسة وعدداً من المتفوّقين دراسياً من المنضوين فيها.
واستمع سماحة السيد الصافي إلى شرحٍ حول آليّة عمل المؤسّسة وكيفية تأهيل الأطفال فيها، وما تقدّمه لهم من برامج في سبيل انتشالهم من الواقع الذي يعيشونه، وكيف استطاعت المؤسّسة أن تؤهّل الأطفال وتضع لهم موطئ قدمٍ على الطريق الصحيح، ودمجهم في المجتمع، بعد أن كانوا يفتقدون إلى الخيمة الأسريّة والاجتماعيّة التي يستظلّون بها في أمور حياتهم، وتمكّنهم من التعامل مع القوانين والأنظمة وتحميهم من الانحراف المجتمعيّ، إضافةً إلى عوزهم المالي وغيره.
وأثنى السيد الصافي على جهود المؤسّسة حاثاً على "بذل المزيد لاستيعاب أكبر عددٍ ممكن من هذه الفئة، وأهمّية التركيز على الجانب التعليميّ والتربويّ لهذه الفئة، ووضع خطّةٍ مدروسة لانتشالهم من الواقع الذي يعيشونه".
وأكّد سماحة السيد الصافي على "أهمّية الدعم النفسي للأطفال وتأهيلهم نفسياً، ليكونوا قادرين ومهيّئين لباقي برامج المؤسّسة التربوية والتعليمية، لكون أن هذا الأمر هام بالنسبة لهم، فضلاً عن رعاية المواهب من هذه الشريحة حتّى يتمكّن كلّ موهوبٍ من تأدية موهبته ويسير في الاتّجاه الصحيح، وفقاً لرغبته ولما يملكه من مقوّمات لهذه الموهبة، وان تحقيق الأماني يساعد على التفوّق دراسياً".
ودعا السيد الصافي القائمين على المؤسّسة إلى "التغلّب على المصاعب والظروف التي يواجهونها كافة، وأن لا تكون عائقاً مهما كانت لتوقّفهم عن تأدية رسالتهم الإنسانية والتربوية، وأن يكون لكلّ شخصٍ قدوة صالحة في المجتمع يعمل على ترجمة مخرجاتها عملياً على أرض الواقع".
وكما هو واضح في المناهج التربوية الاسلامية فان الطفل منذ ولادته الى يصل السابعة من عمره بحاجة الى رعاية واهتمام وتأهيل واعداد، فانه في هذه السنوات يُترك ليتدرب على الزحف والحبو والمشي وهو بحاجة الى أن يلعب ويسرح ويمرح ويتطلع الى ما حوله، ويتعرّف على الأشياء، ويتعلّم اللغة التي يتحدث بها أهله ومجتمعه، وبطبيعة الحال فإنه سيتطبّع بالعلاقات السائدة بين أفراد العائلة ايجابا أو سلبا، والعائلة النموذجية التي تدفع بأفراد مثاليين الى المجتمع هي تلك العائلة التي يسودها الحب والتفاهم والانسجام والعبارات اللطيفة والاحترامات المتبادلة والاخلاقيات النبيلة، وهكذا فان الطفل سيرسم ملامح شخصيته الأولى في تلك الفترة المهمة، وعليه فان أفراد العائلة ولا سيما الأبوان عليهما الانسجام فيما بينهما والتنزّل لمستوى الأطفال في المعاملة وتلبية احتياجاتهم الضرورية والتعامل معهم بكل لطف ومعروف ودعابة ومسؤولية، مما سيؤثر ايجابا على رعاية الطفل في اجواء هادئة ومساحات مضيئة في تنمية القدرات وتفتّق المواهب في سني عمره القادمة.
السبعة الثانية من عمر الطفل تبدأ مرحلة التأسيس والتربية والتعليم، فإنها تعتمد على أسس المرحلة الأولى من صلادة الأساس ومتانة المفردات الأولى للتربية وتلقّي العلوم المشكّلة لشخصيته في المستقبل، وهذه المرحلة بحاجة الى اهتمام واسع لتهيئة الأجواء الدراسية والتعليمية لمبادئ القيم والأخلاق والفضائل المبثوثة في القران الكريم والعترة الطاهرة، اضافة الى العلوم الحديثة التي يتلقّاها في المدارس الأكاديمية، وانه في هذه المرحلة بحاجة الى مراقبة ماذا يقرأ، ومن يصادق، وكيف يستفيد من اجهزة التواصل الاجتماعي التي بحوزته فلابد من إرشاده لقراءة ما هو مفيد، ومصادقة الصادق الصدوق، واستخدام الأجهزة في الأمور النافعة التي تزيد من معلوماته وتفتّق ذهنه في سبل الخير والنفع لأسرته ومجتمعه على حد سواء، وجاء في لسان الروايات حقوق للولد على الوالد تأديتها منها:
1ـ يأمره بالصلاة والصيام والانفاق ويشجعه عليها.
2ـ يرزقه الطيب والحلال من المأكل والمشرب.
3ـ يأدّبه على حبّ النبي وأهل البيت عليهم السلام والقرآن الكريم.
4ـ يحثّه على طلب العلم والمعرفة.
5ـ يعلّمه الرياضة المفيدة المقوية للجسم والمرفّهة للنفس والمفيدة للدفاع عن النفس والدين والوطن كالرماية والسباحة.
6ـ يحسن اسمه وأدبه ويضعه موضعا حسنا.
7ـ يزوّجه إذا بلغ بشرط القدرة على ذلك.
والسبعة الثالثة من عمر الطفل هي مرحلة التطبيق العملي لما تعلّمه وورثه في المرحلتين السابقتين، فانه يكون مكلفا بالأحكام الشرعية يلزمه ان يتعلم الحلال والحرام والالتزام بالأصول والفروع من الأحكام، فإنها مرحلة الوزارة والصداقة والاستشارة وتحمل المسؤولية، قال الإمامُ الصّادقُ عليه السلام: (الغُلامُ يَلعَبُ سَبعَ سِنينَ، ويَتَعَلَّمُ الكِتابَ سَبعَ سِنينَ، ويَتَعَلَّمُ الحَلالَ والحَرامَ سَبعَ سِنينَ) وسائل الشيعة للحر العاملي : 12/247/12. وهكذا فانه قد وُضع على السكة الصحيحة في التربية الهادفة، ويكون قد بنى ذلك الأساس المتجذّر في السير والسلوك النافع والناجي من مدلهمّات الحياة وأهوال يوم القيامة التي هي بلا أدنى شك أشدّ خطورة، وأعظم رزءا، وأهول مشهدا، قال تعالى حاثا الأب خاصة على ان يقي نفسه وأهله نار جهنم بتربيته الصالحة ومعاملته الحسنة: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ التحريم:6.
واذا ما أدّى الأبوان مسؤوليتهما ازاء الأطفال بهذه المراحل المضيئة بشكلها الصحيح، فانهما يطمئنّا على هذا الطفل؛ اذ أدّيا ما عليهما واجب التعليم والارشاد والمتابعة، وبذلا ما عليهما من مسؤولية وأعذرا الى الله تعالى مما يختطّه الشاب من منهج وطريق وسلوك، ولا غرو عليهما بعد الواحد والعشرين من عمره ان يضعا له الحبل على الغارب، ويضربا على كتفيه مباركين له حياة العز والإباء والكرامة.
اعضاء معجبون بهذا
جاري التحميل
ثقافية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 1 يوم
2025/04/06م
يقصد بتجاوز حق الدفاع الشرعي هو انعدام التناسب بين فعل الدافع وبين الخطر الذي يهدد المدافع فلا يبيح حق الدفاع الشرعي احداث ضرر اشد مما يستلزمه هذا الدفاع وفقاً لنص المادة ٤٥ من قانون العقوبات . ويستوي في التجاوز في الدفاع الشرعي ان يكون فعل المدافع فعل عمدي او كان خطأ او على سبيل الاعتقاد خطأ بانه كان... المزيد
عدد المقالات : 140
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ 3 ايام
2025/04/04م
تسمى هذه الفتحات بالعيون الباكية وتعمد السومريون وضعها أثناء بناءهم للزقورات لكي تستخرج مياه الامطار عند هطولها على الزقورة فتعمل كالمرازيب في وقتنا الحاضر و يخرج ماء المطر كما تخرج الدموع من العيون ، و لهذا يسميها السومريون اصحاب الذوق الفني الراقي (العيون السومرية الدامعة) و ما يثير الانتباه ان... المزيد
عدد المقالات : 43
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ 4 ايام
2025/04/03م
ما بين نوائب الدهر والصبر الجميل... النبي أيوب (عليه السلام) معلمٌ حضاريٌ في مدينة بابل تقرير زيد علي كريم الكفلي ضربت العرب المثل في هذا الرجل المبتلى فكلما أصاب إنسان من مصيبة أو بلاء أوصوه بأن يصبر كصبر أيوب وأخذ الناس يتنفس معنى الصبر وهم يتذكرون قصته ويستلهمون منها دروساً ، وقد ضرب هذا المثل بسبب... المزيد
عدد المقالات : 69
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 اسابيع
2025/03/18م
بقلم الحقوقي م. علاء كاظم عثمان ذرب ال ازيرج يُعدّ القانون أحد الأعمدة الأساسية التي يقوم عليها أي مجتمع يسعى لتحقيق العدالة والاستقرار. فهو ليس مجرد مجموعة من القواعد التي تنظم العلاقات بين الأفراد، بل هو أداة لتحقيق التوازن بين الحقوق والواجبات، ومنع الفوضى، وضمان تكافؤ الفرص بين جميع أفراد... المزيد
أدبية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 1 يوم
2025/04/06م
هو طارق خيري شطب القريشي ولد عام (1947) في ناحية الكفل محافظة بابل ،كان طويل القامة مكفوف البصر اسمر البشرة مكتنز الجسم سريع البديهة يصعب مجاراته من قبل الشعراء... ترعرع في ناحية الكفل في ظل ظروف معيشية صعبة متنقلاً بين الأقضية والنواحي المحيطة بها والتي تعد هذه المناطق مسرحاً لثورة العشرين ... شارك في... المزيد
عدد المقالات : 69
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/03/21م
كنتَ طبيبا،رتقتَ جراحنا،عالجت أمراض المجتمع،لم تنس شيئا إلا والتفت إليه كانت الأيام قاسية إلی حد اليأس،وكل بيوتنا بلا ألسنة (اشششش نصوا الراديو لايسمعونا ويچفتون علينا) خفَّضنا صوت المذياع،ولم ينخفض صوتك الصادح بالعافية والأمان آه... يا تلك الظهيرة الثقيلة،تشتد المحن فينساب صوتك بين البيوت وفوق... المزيد
عدد المقالات : 23
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/03/21م
خديجةُ، امرأةٌ تجاوزتِ السبعيَن مِنْ عُمرِها، تسكنُ في منزلٍ صغيرٍ متواضعٍ عندَ أطرافِ القريةِ. كانتْ حياتُها تدورُ حولَ ابنتِها الوحيدةِ "مَريَم"، التي أُصيبَتْ بالشّللِ منذُ طفولتِها. لم تكنْ خديجةُ تمتلكُ مالًا كثيرًا، ولا مجوهراتٍ تُزيّنُ معصمَيها، لكنْ كانَ لدَيها قلبٌ يفيضُ بحبٍّ لا يُقدّرُ... المزيد
عدد المقالات : 9
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 اسابيع
2025/03/16م
اليوم السبت، منذ الصغر وأنا لا أحب يوم السبت، إذ لم يكن عطلة، وكان يوما مدرسيا طويلا، ست حصص تمشي كسلحفاة عرجاء هذه المرة الأولی التي أنتظر فيها قدوم السبت لكنّ الساعةَ تسير حافية الأميال، تتعثر بالدقائق توسلتها أن تقهقه بوجهي، ولكن لاجدوی سلطة الزمن هي المتحكمة () جاء الصبح وتنفست المواعيد، يجب أن... المزيد
عدد المقالات : 23
علمية
قد تتكون المصاطب أو المدرجات ليس فقط كنتاج لفعل التعرية النهرية أو البحرية أو الجليدية، ولكن كذلك نتيجة لتباين التكوين الصخري. فعندما تتعرض طبقات من الصخور الصلبة تقع فوق طبقات من الصخور اللينة لعوامل التعرية المختلفة سرعان ما تتآكل الصخور... المزيد
التصحر هو احد الهواجس البيئية التي تنتاب العلماء بشكل متزايد في كل القارات العالم ، وهو مشكلة تهدد كل إنسان على سطح كوكب الأرض من خلال تقييد خصائص التربة الزراعية وانخفاض إنتاجيتها المحصولية وزيادة انتشار الغبار عبر الكرة الأرضية وتلوث الهواء... المزيد
طور العلماء جهازا يعمل بالطاقة الشمسية يمكنه امتصاص التلوث من الهواء وتحويله مباشرة إلى وقود للسيارات والطائرات. ويعمل هذا الجهاز الجديد الذي صممه فريق من جامعة كامبريدج، على غرار عملية التمثيل الضوئي، حيث لا يحتاج إلى كابلات أو بطاريات لتحويل... المزيد
آخر الأعضاء المسجلين

آخر التعليقات
عظمة أهل البيت (عليهم السلام) وحدود القياس...
السيد رياض الفاضلي
2025/02/20م     
النخب والمفاهيم النمطية الموروثة
عبد الخالق الفلاح
2024/11/16م     
ميدان الأوّلويّات
السيد رياض الفاضلي
2024/10/14م     
اخترنا لكم
حسن كاظم الفتال
2025/03/06
شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ إن من العظمة لهذا...
المزيد

صورة مختارة
رشفات
الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)
2025/03/11
( القيامة عرس المتقين )
المزيد

الموسوعة المعرفية الشاملة
القرآن وعلومة الجغرافية العقائد الاسلامية الزراعة الفقه الاسلامي الفيزياء الحديث والرجال الاحياء الاخلاق والادعية الرياضيات سيرة الرسول وآله الكيمياء اللغة العربية وعلومها الاخبار الادب العربي أضاءات التاريخ وثائقيات القانون المكتبة المصورة
www.almerja.com