1

الوضع الليلي
انماط الصفحة الرئيسية

النمط الأول
النمط الثاني
النمط الثالث
0
النمط الأول
النمط الثاني
النمط الثالث
ليلتزمِ المتولِّي لأمورِ الناسِ بمطالعةِ رسالةِ الإمامِ عليٍّ (عليه السلام) لمالكِ الأشترِ
تاريخ النشر : 2019-06-10
ليجعلْ كلُّ واحدٍ نفسَهُ ميزاناً بينهُ وبينَ غيرهِ فيكونُ عملُهُ لغيرهِ على نحوِ ما يعملُهُ لنفسهِ
تاريخ النشر : 2019-06-10
على المرءِ انْ يراعيَ أخلاقياتِ المهنةِ ولياقاتِها، فلا يتشبثْ بالطرقِ الوضيعةِ
تاريخ النشر : 2019-06-10
أن يتحلّى المرءُ بروحِ التعلّمِ وهمِّ الازديادِ من الحكمةِ والمعرفةِ في جميعِ مراحلِ حياتهِ
تاريخ النشر : 2019-06-10
ليهتمَّ الأطباءُ بينَ أهلِ المهنِ بمزيدِ اهتمامٍ بهذهِ النصائحِ لأنَّهم يتعاملونَ مع نفوسِ الناسِ
تاريخ النشر : 2019-06-10
الاهتمامُ بتكوينِ الأسرةِ بالزواجِ و الإنجابِ من دونِ تأخيرٍ
تاريخ النشر : 2019-06-10
أؤكّدُ على الفتياتِ في أمرِ العفافِ، فإنَّ المرأةَ لظرافتها أكثرُ تأذّياً وتضرّراً بالسلبياتِ
تاريخ النشر : 2019-06-10
كلُّ كائنٍ في هذا العالمِ ـــ إذا سَبرَ الإنسانُ أغوارَهُ ـــ صنعٌ بديعٌ يدلُّ على صانعٍ قديرٍ...
تاريخ النشر : 2019-06-10
ليهتمْ طلاّبُ العلمِ الجامعيِّ والأساتذةِ فيهِ بالإحاطةِ بما يتعلّقُ بمجالِ تخصُّصِهم
تاريخ النشر : 2019-06-10
من مذامِّ الخصالِ: العصبيّاتُ الممقوتةُ، والانفعالاتُ السريعةُ ، والملاهي الهابطةُ
تاريخ النشر : 2019-06-10
أقربُ الناسِ إلى اللهِ سبحانهُ وأثقلُهم ميزاناً في يوم ٍ تخفُّ فيهِ الموازينُ هو أحسنُهم أخلاقاً
تاريخ النشر : 2019-06-10
من وُلِّيَ أمراً من أمورِ المجتمعِ فليهتم بهِ وليكنْ ناصحاً لهم فيهِ ولا يخونهم
تاريخ النشر : 2019-06-10
عليكم برعايةِ القابليّاتِ المتميّزةِ بين الناشئينَ والشبابِ ممّن يمتازُ بالنبوغِ
تاريخ النشر : 2019-06-10
لا ينقضينَّ شبابُ أحدكُم من دونِ إتقانِ مهنةٍ أو تخصّص ٍ فإنَّ اللهَ سبحانهُ جعلَ في الشبابِ ...
تاريخ النشر : 2019-06-10
لا ينبغي للفتياتِ التفكيرُ إلاّ في حياةٍ مستقرّةٍ تملكُ مقوّماتَ الصلاحِ والسعادةِ
تاريخ النشر : 2019-06-10
إذا وجدَ المرءُ من نفسهِ في بُرهةٍ من عنفوانِ شبابهِ ضعفاً في دينٍ مثلَ تثاقلٍ عن فريضة ٍ
تاريخ النشر : 2019-06-10
من حُجِبَ عنهُ وجودَ اللهِ سبحانهُ والدارِ الآخرةِ فقد غابَ عنهُ من الحياةِ معناها وآفاقُها
تاريخ النشر : 2019-06-10
ليعملْ كلُّ واحدٍ عملَهُ ووظيفتَهُ بنَفَسٍ واهتمامٍ، وتذوّقٍ وإقبالٍ
تاريخ النشر : 2019-06-10