المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
هل يجوز للمكلف ان يستنيب غيره للجهاد
2024-11-30
جواز استيجار المشركين للجهاد
2024-11-30
معاونة المجاهدين
2024-11-30
السلطة التي كان في يدها إصدار الحكم، ونوع العقاب الذي كان يوقع
2024-11-30
طريقة المحاكمة
2024-11-30
كيف كان تأليف المحكمة وطبيعتها؟
2024-11-30

الشيخ شمس الدين بن جمال الدين البهبهاني
24-11-2017
الموجات وعدم اليقين الكمي
2023-02-06
حب علي الامن والايمان
29-01-2015
لا تقبل توبة العبد مع إقامته على معصية آخرى
6-8-2022
هل أن جميع ملكات الحشرات الاجتماعية مجنحة؟
27-2-2021
Avogadros hypothesis
27-6-2017


إنْ تُنكِروني فأنا نَجلُ الحسن.. ليلة الثامن محرم تشهد عرساً كربلائيّاً يُثيرُ الشجنَ ويوجِعُ القلب


  

1416       03:09 مساءً       التاريخ: 6-8-2022              المصدر: alkafeel.net
رستْ سفينةُ الحزن والأسى الكربلائيّ هذا اليوم السابع من المحرّم وليلته، على ضفةٍ من ضفاف ملحمة الطفّ الخالدة وصفحةٍ من صفحاتها المنيرة، حيث استذكرت وأحيتْ ملاحم القاسم بن الحسن (عليه السلام) وما قدّمه في يوم عاشوراء، واستشهاده بين يدي عمّه الحسين(عليه السلام). حيث خرج أصحابُ المواكب المعزّية وهم يرتدون الثيابَ البيضاء ويحملون الشموع، وفي مساء نفس اليوم تخرج الأطرافُ والأصناف والهيئات الكربلائيّة بمواكبها المعتادة، التي تخرج مساء كلّ يوم من عاشوراء بعد صلاة العشاءَيْن بمواكب اللطم، مصطحِبِين الأطفال في مسيرتهم وهم يرتدون ملابس ذات ألوانٍ خضراء أو ألوانٍ أُخَر، وآخرون يأتون وبينهم شابٌّ يمتطي فرساً أو يكون راجلاً أحياناً ويُلقي الأرجوزة المشهورة: (إنْ تُنكِروني فَأنا نَجلُ الحَسنْ سِبطِ النَبيِّ المُصطفَى والمُؤتَمنْ) وهو تشبيهٌ لشخص القاسم(عليه السلام) وتمثيلٌ لزفافه إلى الجنة، وآخرون يحملون سفينةً أو قبّة فضلاً عن أمورٍ أُخَر. وخلال مسيرتهم العزائيّة ومرورهم بمرقد أبي الفضل العبّاس وختاماً بمرقد الإمام الحسين(عليهما السلام)، تصدح حناجرهم بمآثر القاسم وما قدّمه في يوم عاشوراء واستشهاده بين يدي عمّه الحسين(عليه السلام)، مستذكِرِين شجاعة هذا الفتى الهاشميّ المغوار ومناقبه، وموقفه البطوليّ في الدفاع عن القضيّة الحسينيّة. يُذكر أنّ اليوم الثامن من محرّم الحرام ليس هو اليوم الذي استُشهِد فيه القاسم(عليه السلام)، فالمعروف أنّه وجميع أهل بيت الإمام الحسين(عليه السلام) وأصحابه استُشهِدوا نهار العاشر من محرَّم الحرام، ويُحيي أهالي كربلاء كباقي المدن والبلدان هذه الليلة، لكنّها في مدينة كربلاء تختلف في طقوسها ومراسيمها عن باقي البلدان، وهو عرفٌ دأبوا على إقامته منذ القِدَم وأصبح إرثاً يتوارثونه جيلاً بعد جيل.


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب مقامات فاطمة للشيخ السند (ح 7)
.مرتضى صادق
ما هو pH التربة ولماذا يهم في الزراعة ؟
محمد الطالب
عندما تُعطي القردة حقوقها... بينما تُهمل الإنسانية في...
محمد عبد السلام
رؤية المرجع الاعلى تجاه الازمات الاقليمية.. دراسة...
أنور غني الموسوي
حديث صحيح عن رسول الله باسماء الائمة
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب مقامات فاطمة للشيخ السند (ح 6)
عبد الهادي حسني
إنتصار تأريخي
محمد عبد السلام
رؤية استشرافية لمستقبل العراق وحكمة السيستاني ودوره...
أنور غني الموسوي
اشتراك محمد بن مسلم
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب مقامات فاطمة للشيخ السند (ح 5)
أنور غني الموسوي
تلخيص قواعد الاخذ باقوال المجتهدين
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية عن الفاحشة (ح 6) (انه كان فاحشة ومقتا وساء...
حامد محل العطافي
الطرق المختلفة في حبّ الأطفال / الوفاء بالوعد
مجاهد منعثر الخفاجي
قراءة في كتاب أضواء تاريخية على مدينة الناصرية