المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
المناسك بمنى أيام التشريق الكفارات المتعلقة بالمحرم حسابات الناتج والدخل في النظام الاشتراكي ( نموذج ماركس الاقتصادي ومفهوم الدخل الاجتماعي) انعكاسات التعامل مع الخارج على الحسابات القومية ومشاكل إعداد حسابات المعاملات الخارجية الرؤية الإستراتيجية وعملية التخطيط الإستراتيجي لصناعة السياحـة مسلمات عامة لواقع صناعة السياحة ومجالات رئيسة يجب دراستها وتحليلها في قطاع السياحة (الإدارة الإستراتيجية لقطاع السياحـة) الإدارة الإستراتيجية وتنمية المزايا التنافسية بالتطبيق على صناعة السياحة (مبررات الاهتمام بصناعة السياحة) تمييز المشتركات وتعيين المبهمات في جملة من الأسماء والكنى والألقاب/ عبد الرحمن. شروط امتداد الخصومة زوال صفة الخصم وامتداد الخصومة خصومة الوارث غير الحائز للعين خصومة الوارث الحائز للعين موانئ التموين موانئ مرتبطة بالتغيرات التكنولوجية البحرية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
عمره عام واحد ويعاني من ورم خبيث بوزن (3) كغم وعلى نفقة العتبة الحسينية ... مستشفى خديجة الكبرى (ع) ينجح باستئصال ورم سرطان الكلى لطفل من محافظة الأنبار
2024-07-01
بالفيديو والصور: تضمن لوحات لمصممي قسم الإعلام استخدموا فيها تقنيات الذكاء الاصطناعي… افتتاح معرض النبأ العظيم بمشاركة (100) خطاط من داخل وخارج العراق
2024-07-01
الأولى من نوعها على مستوى العراق... هيئة التعليم التقني التابعة للعتبة الحسينية تعتزم استحداث إعدادية مهنية رائدة خاصة للبنات
2024-07-01
قسم الصيانة التابع للعتبة الحسينية ينجز تنصيب محطة لتحلية المياه في احدى المزارات الشيعية بمحافظة بابل
2024-07-01
جامعة وارث الأنبياء (ع) التابعة للعتبة الحسينية تعلن مواصلة العمل في بناية مشروع الورش الهندسية والمختبرات والقاعات الدراسية
2024-07-01
بالفيديو والصور: بحضور ممثل المرجعية العليا وبمشاركة (23) دولة.. العتبة الحسينية تطلق فعاليات مسابقة جائزة كربلاء الدولية الثالثة لتلاوة القرآن الكريم وحفظه
2024-06-30


ذكرى استشهاد الإمام زين العابدين (عليه السلام)


  

2780       06:04 مساءً       التاريخ: 2-9-2021              المصدر: alkafeel
تمرّ علينا في هذا اليوم الخامس والعشرين من شهر محرّم الحرام، مناسبةٌ وذكرى أليمةٌ فُجع بها بيتُ النبوّة ومهبط الوحي، ألا وهي ذكرى استشهاد الإمام علي بن الحسين السجّاد(عليه السلام) وذلك في العام (94هـ).
قضى الإمام زين العابدين(عليه السلام) معظم حياته صائماً نهاره قائماً ليله، وفي نفس الوقت كانت تلاحقه ذكرياتُ كربلاء وما جرى على أبيه وعلى آل البيت من النكبات والخطوب، وكان كلّما نظر إلى عمّاته وأخواته تذكّر فرارهنّ يوم الطفّ من خيمةٍ إلى خيمة، ومنادي القوم ينادي: أحرقوا بيوت الظالمين، فيحزن أشدّ الحزن وأقساه، ومن الطبيعيّ أنّ لذلك أثراً وضعيّاً على صحّته التي أذابتها وأذبلتها هذه المآسي.
كان الإمام يتمتّع بشعبيّةٍ هائلة، فقد تحدّث الناس عن علمه وفقهه وعبادته وعجبت الأنديّةُ بالتحدّث عن صبره وسائر مَلَكاته، وقد احتلّ قلوب الناس وعواطفهم فكان السعيدُ من يحظى برؤيته، والأسعدُ من يتشرّف بمقابلته والاستماع إلى حديثه، وقد شقّ ذلك على الأمويّين وأقضّ مضاجعهم، فكان من أعظم الحاقدين عليه الوليدُ بن عبد الملك.
فقد روى الزهريّ أنّه قال: لا راحة لي وعليّ بن الحسين موجود في دار الدنيا، وأجمع رأي هذا الخبيث الدنس على اغتيال الإمام حينما آل إليه الملكُ والسلطان، فبعث سمّاً قاتلاً إلى عامله على يثرب وأمره أن يدسّه للإمام،‏ ونفّذ عامله ذلك وقد تفاعل السمّ في بدن الإمام فأخذ يُعاني أشدّ الآلام وأقساها، وبقي حفنةً من الأيّام على فراش المرض يبثّ شكواه إلى اللّه تعالى ويدعو لنفسه بالمغفرة والرضوان، وقد تزاحم الناس على عيادته وهو (عليه السلام) يحمد اللّه ويُثني عليه أحسن الثناء، على ما رزقه من الشهادة على يد شرّ البريّة.
وقام الإمام أبو جعفر الباقر بتجهيز جثمان أبيه فغسّل جسده الطاهر، وقد رأى الناس مواضع سجوده كأنّها مَبَارِك الإبل من كثرة سجوده للّه تعالى، ونظروا إلى عاتقه كأنّه مبارك الإبل فسألوا الباقر عن ذلك فقال: إنّه من أثر الجراب الذي كان يحمله على عاتقه، ويضع فيه الطعام ويوزّعه على الفقراء والمحرومين‏ ليلاً، وبعد الفراغ من غسله أدرجه في أكفانه وصلّى عليه الصلاة المكتوبة.
جرى للإمام تشييعٌ حافلٌ لم تشهد يثربُ له نظيراً، فقد شيّعه البرّ والفاجر والتفّت الجماهيرُ حول النعش العظيم، والِهِين جازِعِين في بكاءٍ وخشوعٍ وإحساسٍ عميق بالخسارة الكبرى، فقد فقدوا بموته الخير الكثير وفقدوا تلك الروحانيّة التي لم يُخلق لها مثيل، لقد انعقدت الألسن وطاشت العقول بموت الإمام فازدحم أهالي يثرب على الجثمان المقدّس.
وجي‏ء بالجثمان الطاهر وسط هالةٍ من التكبير والتحميد إلى بقيع الغرقد، فحفروا له قبراً بجوار قبر عمّه الزكيّ الإمام الحسن سيّد شباب أهل الجنة وريحانة رسول اللّه(صلّى الله عليه وآله)، وأنزل الإمام الباقر(عليه السلام) جثمان أبيه فواراه في مقرّه الأخير، وقد وارى معه العلم والبرّ والتقوى ووارى معه روحانيّة الأنبياء والمتّقين.


Untitled Document
زيد علي كريم الكفلي
لَا شَيْءَ يُعْجِبُنِي ....
علي الحسناوي
امتيازات الشهادة التي يحصل عليها الموظف اثناء الخدمة
طه رسول
كيمياء الشاي: سحر العلوم في كوبك!
منتظر جعفر الموسوي
النمو الاقتصادي وتعزيز البنى التحتية للدول
ياسين فؤاد الشريفي
اليرقات المضيئة، والمعروفة أيضًا باليرقات المتوهجة
علي الحسناوي
الدرجة المالية التي يستحقها حاملو شهادة الدبلوم...
حسن السعدي
مفاعل تشيرنوبل: كارثة غيرت مسار الطاقة النووية
ياسين فؤاد الشريفي
البطريق: الطائر الذي لا يطير ولكنه يسبح ببراعة:
د. فاضل حسن شريف
الشهادة الثالثة و مفردات من القرآن الكريم (أشهد أن) (ح 11)
الشيخ أحمد الساعدي
بك يا علي يعرف المؤمنون
د. فاضل حسن شريف
عبارات قرآنية مفرحة في العيد (ح 13) (فتبسم ضاحكا)
حسن الهاشمي
تطبيق حقيبة المؤمن يأخذك في رحلة إيمانية
د. فاضل حسن شريف
عبارات قرآنية مفرحة في العيد (ح 12) (الصفح الجميل)
د. فاضل حسن شريف
عبارات قرآنية مفرحة في العيد (ح 11) (ثمرات النخيل...