المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
وكالات الأنباء المصادر الخارجية للأخبار- محطات الإذاعة والتليفزيون الوطنية والأجنبية المصادر الخارجية للأخبار- الصحف والمجلات الوطنية والأجنبية المصادر الخارجية للأخبار- شبكات المعلومات والشبكات الإخبارية والمواقع الإخبارية على شبكة الإنترنت The distribution of degree expressions - The degree expression continuum Adjectives and degree modification Introduction Some analytical possibilities- An alternative approach Some analytical possibilities- Is “left branch” good enough? Will head movement break this? موقف دساتير الدول الاتحادية من النظام العام الدولي دستور الولايات المتحدة الأمريكية لسنة 1787 من الدساتير التي تمنح الوحدات الاتحادية أهلية ابرام الاتفاقيات الدولية دستور الهند لسنة 1949 من الدساتير التي لا تمنح الوحدات الاتحادية أهلية ابرام الاتفاقيات الدولية 1996 الأرض القيود الملزمة لوحدات الدولة الاتحادية لأبرام الاتفاقيات الدولية القيود الملزمة للسلطة الاتحادية لأبرام الاتفاقيات الدولية الزهرة
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



دعوا أطفالكم يلعبون في الهواء الطلق.. حتى في الشتاء!


  

3217       04:35 مساءً       التاريخ: 5-1-2021              المصدر: DW
مع الإغلاقات المتكررة بسبب فيروس كورونا والبرد الشديد في الخارج، يميل الأهل إلى البقاء في المنزل لحماية أطفالهم ظنا منهم أن ذلك مفيد لهم. لكن للعلماء رأيا آخر، فهم ينصحون باللعب مع الأطفال في الهواء الطلق حتى في الشتاء.
أمطار في الخارج، والهواء البارد يضرب كل زاوية حول البيت، ويبدو لك دفء المنزل في الداخل مغرياً وأكثر صحة لأطفالك من الخروج للعب في هذا الجو، ولكن المختصين يرون غير ذلك!. إذ تذكر مجلة "بونته Bunte" الألمانية، نقلا عن أطباء الأطفال، إن خروج الأطفال في الهواء الطلق لمدة ساعتين يومياً، بغض النظر عن الطقس، يحسن من قدرتهم على مقاومة الأمراض.
ووفقاً لموقع "شبكة أطباء الأطفال" الألماني، فإن الأطفال ممن لا يخرجون للعب خارجاً خلال طقس سيء يمرضون بسرعة أكبر، إذ أن الأطفال ممن لا يتعرضون لمسببات الأمراض يكونون أكثر عرضة من أقرانهم للإصابة بالمرض، فمحاولة حمايتهم أكثر من اللازم من الأوساخ والبرد تأتي بنتائج عكسية.
وينصح الموقع الأهل بعدم لف أطفالهم بشكل تام للحفاظ على حرارتهم، وإلا سيصابون بالبرد بسرعة أكبر.
 
البيئة الطبيعية تقوي المناعة
 
تؤكد دراسة من فنلندا، نُشرت على موقع "مجلة العلوم المتقدمة"، مدى صحة لعب الأطفال في الطبيعة، إذ تعمل البيئة الطبيعية على تحسين جهاز المناعة لدى الأطفال و"الميكروبات البشرية".
تتكون "الميكروبات البشرية" من كائنات حية تعيش في جسد البشر؛ وتشمل هذه الكائنات بشكل أساسي البكتيريا الموجودة في الأمعاء أو الجلد أو الأغشية المخاطية. بعضها لا يؤذي ولا يساعد، ومنها من يجعلنا نمرض، أما المجموعة الثالثة فهي مفيدة، وتساعد على مقاومة مسببات الأمراض وتدعم الجهاز الهضمي وتدرب جهاز المناعة لدينا.
وكلما كانت ميكروبات المجموعة الثالثة أكثر تنوعاً، كلما كانت أفضل، وتنقل مجلة "بونته" عن عالم الأحياء التنموي توماس بوش من جامعة كيل، قوله: "هذه الجراثيم المفيدة أصبحت أقل عدداً وأقل اختلافاً عما يفترض".
 
ما الذي يضر الميكروب لدينا؟
 
يرى الباحثون في مجال الميكروبات، إن انحسار أنواع البكتيريا المفيدة يعود إلى أسلوب حياة الناس في المجتمعات الصناعية.
إذ يبدأ الأمر بالولادة القيصرية، إلى الرضاعة الصناعية، واللتان تحرمان الطفل من تبادل الميكروبات مع الأم، بالإضافة إلى أن جميع الأجيال في العائلة لم تعد تعيش تحت سقف واحد، مما يحرم الطفل مرة أخرى من تبادل البكتيريا المفيدة مع من هم أكبر سناً.
ومن جهة أخرى فإن معايير النظافة الحديثة والاستحمام اليومي تمنع من نقل الميكروبات المفيدة.
وقد أظهرت الدراسة الفنلندية أن الأشخاص في المجتمعات الحضرية الحديثة هم أكثر عرضة للإصابة بأمراض مناعية من الأشخاص الذين لديهم نمط حياة ما قبل الصناعة، ويفترض الباحثون أن السبب الرئيسي يعود لفقدان التنوع البيولوجي في بيئات المعيشة الحديثة.
 
تنوع البيئة يعني اختلاف المناعة
 
قام الباحثون في الدراسة الفنلندية بتغطية ساحات فناء عشرة مراكز للرعاية النهارية في مدينتي لهتي وتامبير الفنلنديتين بأرضية غابات ومروج للعب بها، في محاولة منهم لإثراء التنوع البيولوجي البيئي هناك. ومن ثم راقبوا 75 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 3 و5 سنوات يلعبون في الخارج يومياً بمعدل ساعة ونصف لفترة استمرت 28 يوماً.
تم تقسيم الأطفال إلى ثلاث مجموعات مختلفة، الأولى لأطفال في مراكز رعاية نهارية مع مساحات خضراء قليلة أو معدومة، والثانية لأطفال في مراكز قريبة من الغابات، والمجموعة الثالثة للأطفال الذين قام الباحثون بتغيير ساحة لعبهم لتكون متنوعة بيئياً.
وبعدها قام العلماء بفحص تركيبة البكتيريا على جلد الأطفال وفي أمعائهم، وأخذوا عينات من دمهم وقارنوا ما بين المجموعات الثلاث.
ووجدوا أن الميكروبات لدى الأطفال وأنظمتهم المناعية تتغير تبعاً لطبيعة البيئة التي يعيشون فيها.
وهذا يعني أن على الوالدين تحدي البرد، وارتداء الأحذية، والخروج مع أطفالهم إلى الخارج للاستمتاع بيوم بارد لطيف.


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
كلمات في سورة البقرة (ح 2) (بارئكم، جهرة، المن، السلوى،...
حمدي الروبي
دور الشباب في مسيرة الإنسانية والحضارة
د.أمل الأسدي
أحلامنا ومشاعرنا أثناء الإصابة بكورونا
حامد محل العطافي
دار الإمام علي عليه السلام
حمدي الروبي
قراءة نقدية في قصة (موديل) للكاتبة المصرية ليلى حسين
د.أمل الأسدي
قراءة الناقد اللبناني د. إلياس الهاشم في قصة (عبور)...
حامد محل العطافي
فوائد قرانية
د. فاضل حسن شريف
كلمات في سورة البقرة (ح 1) (صيب، أندادا، أبى، يسومونكم،...
حامد محل العطافي
في افتتاح السفر بالصدقة
قصص وعظات
النَّاصِحُ
د.أمل الأسدي
طلاء الأظافر الأحمر
حمدي الروبي
مِن تائية ابن الروبي
محمد الموسوي
دور التقنية الحيوية في تطوير العلاجات الحديثة
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية في کتاب الفتاوى الواضحة للسيد محمد باقر...