أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-2-2018
1230
التاريخ: 22-11-2016
801
التاريخ: 31-07-2015
1037
التاريخ: 21-2-2018
1863
|
الامور المذكورة في الأخبار والأحاديث الواقعة في آخر الزمان على قسمين :
منها ما هو من اشراط الساعة وعلامات دنو يوم القيامة، ومنها ما يقع قبل ظهور المهدي المنتظر، وقد وقع الخلط والاشتباه بين القسمين من كثير من علمائنا الشيعة ومن علماء أهل السنة في مؤلفاتهم.
والقسم الثاني من هذه الأمور التي اخبروا بوقوعها قبل قيام قائم آل محمد وأمام ظهور المهدي المنتظر على قسمين :
«الأول» ما كان الغرض من ذكرها ووقوعها قبل ظهوره وأمام قيامه، فوقوع امثال هذه الأمور وعدم ظهوره عليه السلام لا يدل على عدم صحة الرواية لأنها لم تجعل أمارة وعلامة لظهوره، بل ليس الغرض من ذكرها إلا وقوعها قبل ذلك.
«الثاني» ان هذه الأمور التي وردت في الأخبار وقوعها قبل ظهور المهدي يجوز أن يدخلها البداء بالمعنى الصحيح الذي قال به الامامية، فعدم وقوع بعضها او وقوعها على غير الكيفية التي وردت في الأخبار لا يدل على عدم صحة الرواية، فاللازم تعين الوقائع أولا وهل هي من القسم الأول او الثاني ثم النظر في رجال القسم الثاني ورواته والقرائن الدالة على صحة الرواية وعدمها.
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|