المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17808 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

العصر الاشوري القديم
12-1-2017
المهدي في مصادر أهل السنّة
4-08-2015
Markov Chain
16-2-2021
من هو عبد الله بن سبأ؟
14-9-2020
وسائل النقل البري - الوسائل التي تعتمد على القوى العضلية- العربة
20-8-2022
خروج الماء من بين أصابعه (صلى الله عليه واله)
11-12-2014


العقل و النور في القران الكريم  
  
1632   12:59 صباحاً   التاريخ: 25-01-2015
المؤلف : عبد الرزاق نوفل
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي للقران الكريم
الجزء والصفحة : ص156-157.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /

تكررت كل مشتقات العقل 49 مرة في القرآن الكريم حيث وردت بلفظ تعقلون 24 مرة في مثل النص الشريف :
{قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ‏} 
[17 من سورة الحديد]
و22 مرة بلفظ يعقلون في مثل النص الكريم :
{إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ‏} 
[67 من سورة النحل‏]
ومرة واحدة وردت المشتقات في النصوص الشريفة :
{يَسْمَعُونَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ‏} 
[75 من سورة البقرة]
{وَقالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ ما كُنَّا فِي أَصْحابِ السَّعِيرِ} 
[10 من سورة الملك‏]
{وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وما يَعْقِلُها إِلَّا الْعالِمُونَ‏} 
[43 من سورة العنكبوت‏]
وقد تكررت كل مشتقات النور أيضا 49 مرة حيث وردت بلفظ النور 24 مرة في مثل النص الكريم :
{قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وكِتابٌ مُبِينٌ‏} 
[15 من سورة المائدة]
ووردت بلفظ نورا 9 مرات في مثل النص الشريف :
{يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ ويَجْعَلْ لَكُمْ نُوراً تَمْشُونَ بِهِ‏} 
[28 من سورة الحديد]
و4 مرات تكررت بلفظ نوره في مثل قوله تعالى :
{يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ} 
[35 من سورة النور]
وأيضا بلفظ نورهم في مثل النص الكريم :
{فَلَمَّا أَضاءَتْ ما حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ‏} 
[17 من سورة البقرة]
وكذلك 4 مرات بلفظ المنير في مثل النص الشريف :
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ ولا هُدىً ولا كِتابٍ مُنِيرٍ} 
[8 من سورة الحج‏]
ومرتين بلفظ منيرا في مثل النص الكريم :
{وَداعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وسِراجاً مُنِيراً} 
[46 من سورة الأحزاب‏]
ومرة واحدة بالمشتقات في النصوص الشريفة :
{انْظُرُونا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ‏} 
[13 من سورة الحديد]
{يَقُولُونَ رَبَّنا أَتْمِمْ لَنا نُورَنا واغْفِرْ لَنا} 
[8 من سورة التحريم‏]
وبذلك يتساوى عدد مرات ذكر العقل بمشتقاته بعدد مرات ذكر النور بمشتقاته.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .