أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-7-2016
![]()
التاريخ: 30-1-2018
![]()
التاريخ: 7-9-2020
![]()
التاريخ: 28-6-2017
![]() |
السيد رفيع الدين محمد الصدر ابن السيد شجاع الدين محمود الحسيني المرعشي الخليفة سلطاني توفي سنة 1304 ونقل نعشه إلى كربلاء ودفن فيها هو والد سلطان العلماء صاحب الحواشي على الروضة والمعالم صهر الشاة عباس وكان عالم عصره في المعقول والمنقول نال الصدارة من الشاة طهماسب ومن الشاة عباس أيضا ذكره جماعة من المؤرخين كصاحب عالم آراء ونجوم السماء والرياض في خلال ترجمة ابنه السلطان في باب الحاء وتكملة الأمل وآثار الشيعة.
وكان المترجم مع السيد الداماد والشيخ البهائي شريك البحث والدرس وجرت بينه وبين السيد الداماد رسائل ومكاتبات في المسائل العلمية ومن آثار المترجم كتاب في الرد على شرعية التسمية اي تسمية القائم وكتاب في التجويد يشتمل على القرآت العشر والمرضية منها عند أهل البيت وفي ترجمته في شجرته انه هو الذي بنيت مدرسة مريم بيگم بأصبهان لتدريسه وله أوقاف وآثار خيرية وكان من مشاهير المدرسين في ذلك العصر وخلف السيد حسين علاء الدين سلطان العلماء الحسيني المرعشي والميرزا قوام خان الدين نزيل الهند والمقرب عند ملكها وقيل إنه خلف السيد محمد وانتقل إلى بلاد الهند وبها أسس البيت الشيخ ظهير الدين أوب جعفر محمد بن محمود النيسابوري له كتاب البصائر في التفسير فارسي فرع منه سنة 577 كبير في مجلدات موجود في الخزانة الرضوية .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|