المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

عمل شغالات النحل
8-6-2016
Xenon Crystal Lattice Structure
6-1-2019
إعداد المادة الفيلمية للتقرير- اللقطات
29-7-2021
Joints and Ligaments
12-7-2021
شروط وثيقة الصلح
7-4-2016
الخمائر المرضية المنبثقة Emerging Yeast Pathogens
4-3-2018


التزاحم بين الشفعاء من طبقة واحدة  
  
3138   12:51 مساءً   التاريخ: 17-10-2017
المؤلف : منصور عبد الرحمن مساد
الكتاب أو المصدر : الشفعة كسبب من اسباب كسب الملكية
الجزء والصفحة : ص33-34
القسم : القانون / القانون الخاص / القانون المدني /

نصت المادة 937/2 مدني مصري على أنه إذا تزاحم الشفعاء من طبقة واحدة  فاستحقاق كل منهم للشفعة يكون على قدر نصيبه(1)  لا توجد صعوبة في تطبيق هذه الحالة على الشفعاء في الطبقات الأربعة الأولى في القانون المدني المصري فإذا طلبوا الأخذ بالشفعة اقتسموا العقار المشفوع فيه كله كل بنسبة  حصته، وإذا طلب الأخذ بها بعضهم دون الآخرين وسقط حق أي منهم نتيجة عدم مراعاة المواعيد والإجراءات قسّم العقار على طالبي الشفعة أو من كان طلبهم صحيحًا كل بقدر نصيبه في العقار، هذا إذا كانت الصفقة موحدة مع مراعاة عدم التجزئة فيجب على كل منهم أن يطلب الشفعة في كل العقار ما لم يكونوا قد طلبوه مجتمعين في دعوى واحدة نتيجة أن الصفقة واحدة  والعقد واحد، تحت طائلة سقوط الحق في الشفعة نتيجة لعدم إمكانية التجزئة(2) أما القانون المدني الأردني في نص في المادة ( 1153 ) منه على انه:

1- إذا اجتمع الشفعاء من درجة واحدة كانت الشفعة بينهم بالتساوي.

2- إذا اجتمع الخلطاء قدم الأخص على الأعم.

وبناءً على هذا النص فإذا كان طالبو الشفعة من الطبقة ذاتها وكانوا كلهم شركاء في العقار أو خلطاء أو جيرانًا فإن المشفوع فيه يقسم بينهم على عدد الرؤوس بينما نجد أن المشرع المصري اعتمد الأنصبة أو الحصص كل بنسبة حصته، وهذا الرأي الأخير يعتبر أكثر عدالة من حكم القانون المدني الأردني(3) أما الفقرة الثانية من المادة السابقة فقد أوردت حالة خاصة بالتزاحم بين الخلطاء في الارتفاق ولم يساوي المشرع الأردني بينهم فقد قدم الخليط الأخص على الأعم وقد رتب الخلطة بالنسبة للأخذ بالشفعة كما يلي: " حق الشرب ثم حق المرور ثم حق المسيل وذلك بسبب طبيعة الاحتياج في كل العقارين للآخر فحق الشرب أكثر الحاحًا من المرور وأولى منه وإذا وقع الاشتراك في المرور كان أقوى من الاشتراك في المسيل".

________________

1- هرجه، مصطفى مجدي، الشفعة في ضوء أحدث الآراء وأحكام النقض، دار المطبوعات الجامعية، 1993 ، ط 2، ص

.81

2-  سعد، نبيل إبراهيم، الشفعة علمًا وعملا، بدون طبعة، الإسكندرية منشأة المعارف، 1997 ، ص 42

3- عباسي، جلال، الخلاصة الجلية في أحكام الحقوق الأولية، المكتبة الوطنية، الطبعة الأولى، 1994 ، ص7




هو قانون متميز يطبق على الاشخاص الخاصة التي ترتبط بينهما علاقات ذات طابع دولي فالقانون الدولي الخاص هو قانون متميز ،وتميزه ينبع من أنه لا يعالج سوى المشاكل المترتبة على الطابع الدولي لتلك العلاقة تاركا تنظيمها الموضوعي لأحد الدول التي ترتبط بها وهو قانون يطبق على الاشخاص الخاصة ،وهذا ما يميزه عن القانون الدولي العام الذي يطبق على الدول والمنظمات الدولية. وهؤلاء الاشخاص يرتبطون فيما بينهم بعلاقة ذات طابع دولي . والعلاقة ذات الطابع الدولي هي العلاقة التي ترتبط من خلال عناصرها بأكثر من دولة ،وبالتالي بأكثر من نظام قانوني .فعلى سبيل المثال عقد الزواج المبرم بين عراقي وفرنسية هو علاقة ذات طابع دولي لأنها ترتبط بالعراق عن طريق جنسية الزوج، وبدولة فرنسا عن طريق جنسية الزوجة.





هو مجموعة القواعد القانونية التي تنظم كيفية مباشرة السلطة التنفيذية في الدولة لوظيفتها الادارية وهو ينظم العديد من المسائل كتشكيل الجهاز الاداري للدولة (الوزارات والمصالح الحكومية) وينظم علاقة الحكومة المركزية بالإدارات والهيآت الاقليمية (كالمحافظات والمجالس البلدية) كما انه يبين كيفية الفصل في المنازعات التي تنشأ بين الدولة وبين الافراد وجهة القضاء التي تختص بها .



وهو مجموعة القواعد القانونية التي تتضمن تعريف الأفعال المجرّمة وتقسيمها لمخالفات وجنح وجرائم ووضع العقوبات المفروضة على الأفراد في حال مخالفتهم للقوانين والأنظمة والأخلاق والآداب العامة. ويتبع هذا القانون قانون الإجراءات الجزائية الذي ينظم كيفية البدء بالدعوى العامة وطرق التحقيق الشُرطي والقضائي لمعرفة الجناة واتهامهم وضمان حقوق الدفاع عن المتهمين بكل مراحل التحقيق والحكم , وينقسم الى قسمين عام وخاص .
القسم العام يتناول تحديد الاركان العامة للجريمة وتقسيماتها الى جنايات وجنح ومخالفات وكما يتناول العقوبة وكيفية توقيعها وحالات تعددها وسقوطها والتخفيف او الاعفاء منها . القسم الخاص يتناول كل جريمة على حدة مبيناً العقاب المقرر لها .