أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-12-30
![]()
التاريخ: 2025-04-05
![]()
التاريخ: 14-8-2017
![]()
التاريخ: 2-10-2018
![]() |
منها: الطهارة من الحدث والخبث، فقد اتفق الفقهاء على أنّها مستحبة في السعي لا واجبة، لقول الإمام الصادق (عليه السّلام ): لا بأس أن تقضي المناسك كلها على غير وضوء إلّا الطواف، فان فيه صلاة، و الوضوء أفضل على كل حال. و سئل الإمام (عليه السّلام )عن رجل يسعى بين الصفا و المروة ثلاثة أشواط، أو أربعة، ثم يبول، أ يتم سعيه بغير وضوء؟ قال: لا بأس، و لو أتم نسكه بوضوء لكان أحب إليّ.
ومنها: استلام الحجر، والشرب من ماء زمزم، والصب على الجسد منه، والخروج إلى الصفا من الباب المقابل للحجر على سكينة و وقار، لقول الإمام الصادق (عليه السّلام ): إذا فرغت من الركعتين- أي ركعتي الطواف- فأت الحجر الأسود، فقبله واستلمه وأشر إليه، واشرب من ماء زمزم قبل أن تخرج إلى الصفا و المروة.
وصب منه على رأسك وظهرك وبطنك، وقل: اللهم اجعله علما نافعا و رزقا واسعا. إلى آخر الدعاء المأثور.
وقال: ثم اخرج إلى الصفا من الباب الذي خرج منه رسول اللّه (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) وهو الباب الذي يقابل الحجر الأسود، وعليك السكينة والوقار.
ومنها: الصعود على الصفا، حتى ترى البيت، واستقبال الركن الذي فيه الحجر، والدعاء المأثور، والتكبير والتهليل والتحميد و التسبيح مائة مائة، والوقوف بقدر قراءة سورة البقرة. وفي ذلك روايات عن أهل البيت (عليهم السّلام) .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|