أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-6-2017
995
التاريخ: 28-4-2016
1375
التاريخ: 28-4-2016
1570
التاريخ: 23-1-2018
1409
|
اسمه:
عبد الله بن علي بن زهرة بن علي بن محمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن الحسين بن إسحاق المؤتمن بن جعفر الصادق، الشريف أبو القاسم الحسيني، الحلبي، أخو الفقيه المشهور أبي المكارم حمزة ابن زهرة، ولد ـ كما في «نظام الاقوال» ـ سنة إحدى وثلاثين وخمسمائة.
أقوال العلماء فيه :
ـ قال الشيح الحر في تذكرة المتبحرين:
"السيد عبدالله بن علي بن زهرة الحسيني الحلبي: فاضل، عالم ، فقيه ، محقق ، ثقة ، يروي عنه ولده السيد محيي الدين محمد وجماعة جميع تصانيفه".
نبذه من حياته :
كان أبو القاسم فقيها إماميا، أصوليا، متكلما، اشتهر، وشاع ذكره في أكثر من بلد، وتفقه بأخيه أبي المكارم (المتوفى 585 هـ)، وقرأ عليه كتاب «النهاية» لابي جعفر الطوسي، وسمع من الامير أبي المظفر أسامة بن مرشد الكناني (المتوفى 485 هـ).
من آثاره :
صنف كتبا، منها:
1- التجريد لفقه الغنية عن الحجج والادلة
2- مختصر في واجبات التمتع بالعمرة إلى الحج
3- تبيين المحجة في كون إجماع الامامية حجة
4- جواب المسائل البغدادية
5- جواب سؤال ورد من مصر في النبوة
6- جواب سؤال ورد عن الاسماعيلية
7- جواب المسائل القاهرة
7- التبيين لمسألتي الشفاعة وعصاة المسلمين.
وفاته :
ذكر صاحب «هدية العارفين» وفاة المترجم في حدود سنة ثمانين وخمسمائة، وجاء في إجازة نجيب الدين يحيى بن سعيد ان أبا حامد قرأ على أبيه (المترجم) كتاب «النهاية» في سنة سبع وتسعين وخمسمائة.
قال الشيخ السبحاني : بقاؤه إلى هذا الوقت هو الانسب.*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ينظر: معجم رجال الحديث ج11/رقم الترجمة 7025، وموسوعة طبقات الفقهاء ج6/162.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
الأمين العام للعتبة العسكرية المقدسة يستقبل شيوخ ووجهاء عشيرة البو بدري في مدينة سامراء
|
|
|