المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
القائد حور حاكم (أهناسيا) المدينة و(بوصير) و(هليوبوليس) الكاهن نسناوياو الجزء الثاني من القصة حملة (بسمتيك الثاني) أعمال بسمتيك وآثاره في البلاد (مدينة هابو) معنى قوله تعالى : لَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ معنى قوله تعالى : لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ معنى قوله تعالى : لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ معنى قوله تعالى : لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ معنى قوله تعالى : لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِماحُكُمْ معنى قوله تعالى : لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ معنى قوله تعالى : مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ معنى قوله تعالى : مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ بقاء النيماتودا Survival مـفهـوم تـقاريـر التـدقيـق Audit Reports تأثير عوامل البيئة على إحيائية النيماتودا

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18725 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

المتوكّل الليثي
29-12-2015
الرنا المراسل (Messenger RNA (mRNA
2025-02-26
Reflection: Changing speech act type over time – the example of cursing
17-5-2022
أي الحشرات تعيش في الاسفنجيات؟
5-3-2021
خصائص الموقع للوطن العربي واهميته
2024-11-04
homography (n.)
2023-09-19


الشفاء في عدم الإسراف  
  
192   04:20 مساءً   التاريخ: 2025-03-16
المؤلف : أسامه نزيه صندوق
الكتاب أو المصدر : الشفاء على ضوء السنن الإلهية في القرآن والسنة
الجزء والصفحة : ص107-108
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / الشفاء في القرآن /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-03-16 167
التاريخ: 2025-03-18 158
التاريخ: 2025-03-11 209
التاريخ: 2025-03-18 163

قال تعالى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ } [الأعراف: 31] الغذاء في اعتبار القرآن وسيلة لا غاية فهو وسيلة ضرورية لا بد منها لحياة الانسان دعا اليها القرآن الكرين وجعل الله في غريزة الانسان ميلا للطعام ولكن يجب الاعتدال في الطعام والشراب وعدم الاسراف وكل زيادة في تناول الطعام تؤدي بالنتيجة الى السمنة التي تساعد على الإصابة بأمراض كثيرة. [1]

وقال الطب الحديث: (إن الإنسان يحفر قبره بأسنانه). [2]

روي عن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) : {المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء}. [3]

وللشره مضار على جهاز الهضم كحدوث التخمة وعسر الهضم وتوسع المعدة وانفتالها والمعدة الممتلئة بالطعام أكثر عرضة للتمزق وكثرة الطعام تؤدي إلى همود في النفس وبلادة في التفكير وميل إلى النوم.

قال لقمان الحكيم: (يا بني إذا امتلأت المعدة نامت الفكرة وخرست الحكمة وقعدت الأعضاء عن العبادة).  وروي عن أبي الحسن موسى (عليه السلام) : [ليس من الحمية أن تدع الشيء أصلا لا تأكله ولكن الحمية أن تأكل من الشيء وتخفف]. ومن مضار الإسراف السمنة Obesityويحصل نتيجة الإكثار من الطعام وخاصة السكاكر والدهون. كما يؤهب لبعض الأمراض كتصلب الشرايين والداء السكري وفرط توتر الدم Hypertension. والإفراط في تناول السكاكر الاصطناعية خاصة، يسبب نخر الأسنان والذين يعتمدون بشكل رئيسي على تناول اللحوم والحليب والجبن يصابون بالحصيات الكلوية أكثر من غيرهم ويصابون أيضا بداء النقرس [4].

 


[1] د. حميع النجدي الاعجاز العلمي ص30

[2] نزيه القميحا القرآن يتجلى في عصر العلم ص52

[3] ميرزا حسين النوري مستدرك الوسائل ج16 ص453

[4] النقرس: هو داء الملوك (Gout) حيث يسبب ألم مفصلي وخاصة في مفاصل القدم والإبهام وأكثر المتعرضين له ممن يتناولون كميات كبيرة من اللحوم.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .