أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-10-2014
1594
التاريخ: 2-02-2015
1922
التاريخ: 2-06-2015
3282
التاريخ: 9-10-2014
1785
|
قال تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ} [البقرة: 126]
{وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ} في العلل عن الرضا ( عليه السلام ) لما دعا إبراهيم ربه أن يرزق أهله من الثمرات أمر بقطعة من الأردن[1] فسارت بثمارها حتى طافت بالبيت ثم أمرها أن تنصرف إلى هذا الموضع الذي سمي بالطائف ولذلك سمي طائفا.
والقمي عن الصادق ( عليه السلام ) يعني من ثمرات القلوب أي حببهم إلى الناس لينتابوا إليهم ويعودوا .
أقول : هذا تأويل وذاك تفسير وشاهد التأويل قوله في سورة إبراهيم واجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم . وفي العوالي حديث آخر يأتي هناك إنشاء الله.
من آمن منهم بالله واليوم الآخر العياشي عن السجاد ( عليه السلام ) قال : إيانا عني بذلك وأوليائه وشيعة وصيه قال قال الله ومن كفر ارزقه أيضا فأمتعه ) وقرأ بالتخفيف قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير عذاب النار قال عنى بذلك من جحد وصيه ولم يتبعه من أمته كذلك والله هذه الأمة.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|