أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-9-2016
10477
التاريخ: 2024-01-24
986
التاريخ: 7-2-2021
1805
التاريخ: 31-10-2020
1644
|
لم يكن مقصدي من نعت تلك الفئة من المواد التي عرفها الإنسان منذ فجر التاريخ وما زال يستخدمها حتى يومنا هذا، «بالتقليدية» هو تهميش دورها، أو وصفها بأنها أصبحت بالية لا تجد لها أي استخدامات راهنة أو مستقبلية، بل قصدت من هذا التصنيف أن أخلع عليها ثوب الكلاسيكية، وذلك لكونها مواد قد ألفنا استخدامها وتوظيفها في أغراض متنوعة وتطبيقات مختلفة وعديدة وذلك منذ زمن طويل ضارب بجذوره في تاريخ البشرية. فعلى سبيل المثال وليس الحصر، جلود الحيوانات ريش الطيور أحجار البناء والزينة، كثير من عناصر الفلزات النقية مثل الذهب والفضة وكذلك سبائك النحاس والحديد وغير ذلك من مواد طبيعية أو من صنع الإنسان وجدت في حياتنا، وتنوعت استخداماتها في مجالات عدة خلال رحلة الإنسان الطويلة مع الزمان والمكان ووفقا لمآربه وغاياته.
وقد جرى العرف على تصنيف المواد التقليدية إلى عدة فئات فرعية وذلك وفقا لهويتها وتشابه خواصها وتطبيقاتها في المجالات المتنوعة يمكن أن نلخصها فيما يلي:
وفي إطار هذا التصنيف من البديهي أن تختلف المواد المدرجة بكل مجموعة في صفاتها وخواصها عن مواد المجموعات الأخرى، ومن ثم تتباين استخدامات وتطبيقات كل مجموعة من المواد عن نظيراتها بالمجموعات الأخرى.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|