أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-11-2014
2332
التاريخ: 20-11-2015
10894
التاريخ: 2024-07-04
753
التاريخ: 10-1-2016
8804
|
( ألم ) {أَلَمْ} [البقرة : 243] وسائر الحروف الهجائية في أوائل السور ك {ن} [القلم: 1] و {ق} [ق: 1] و {يس } [يس: 1] كان بعض المفسرين يجعلها أسماء للسور : لتعرف كل سورة بما أفتتحت به ، وبعضهم جعلها أقساما أقسم الله عز وجل بها لشرفها وفضلها ولأنها مبادئ كتبه المنزلة ، ومباني أسمائه الحسنى ، وصفاته العليا ، وبعضهم يجعلها حروفا مأخوذة من صفات الله تعالى كقول ابن عباس : في {كهيعص} [مريم : 1] ان الكاف : من كاف ، والهاء : من هاد ، والياء : من حكيم ، والعين : من عليم ، والصاد : من صادق ، ونقل الزجاج وعن ابن عباس : ان {أَلَمْ} معناه أنا الله أعلم ، و {الر} [يونس : 1] معناه أنا الله أرى ، و {المص} [الأعراف: 1] معنا أنا الله أعلم وأفضل ، واما ( ق ) فقيل : مجازها مجاز ساير حروف الهجاء في أوائل السور ، ويقال ( ق ) جبل من زبرجد أخضر محيط بالدنيا وأما ( نون والقلم ) فقيل : هو الحوت ، والجمع : النينان ، وقيل : هو الحوت الذي تحت الأرض ، وقيل : النون الدواة ، وقيل : هو نهر في الجنة ، قال الله له : كن مدادا فجمد ، وكان أشد بياضا من اللبن وأحلى من الشهد ثم قال : للقلم اكتب فكتب القلم ما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة ، روى ذلك عن الباقر عليه السلام ، واما {يس} [يس : 1] فقيل : معناه يا انسان ، وقيل : يا رجل ، وقيل : يا محمد ، وقيل : كسائر الحروف الهجائية في أوائل السور .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
أولياء أمور الطلبة يشيدون بمبادرة العتبة العباسية بتكريم الأوائل في المراحل المنتهية
|
|
|