المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
القائد حور حاكم (أهناسيا) المدينة و(بوصير) و(هليوبوليس) الكاهن نسناوياو الجزء الثاني من القصة حملة (بسمتيك الثاني) أعمال بسمتيك وآثاره في البلاد (مدينة هابو) معنى قوله تعالى : لَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ معنى قوله تعالى : لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ معنى قوله تعالى : لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ معنى قوله تعالى : لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ معنى قوله تعالى : لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِماحُكُمْ معنى قوله تعالى : لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ معنى قوله تعالى : مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ معنى قوله تعالى : مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ بقاء النيماتودا Survival مـفهـوم تـقاريـر التـدقيـق Audit Reports تأثير عوامل البيئة على إحيائية النيماتودا

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18725 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

عملية اختيار الافراد في حالة استخدام المصادر الداخلية للقوى العاملة ونظام التوظيف الجماعي في مصر
2023-04-13
دوافع الأمانة والخيانة
2025-01-22
محتوى منهج البحث الجغرافي
9-11-2021
Senescence
30-10-2015
العاديَّة المجرِّية
4-5-2017
حميد بن مالك الكناني
27-1-2016


الأجل في الدنيا هو الموت والأجل المسمى هو يوم القيامة  
  
2238   11:48 صباحاً   التاريخ: 24-8-2022
المؤلف : أبو جعفر محمد بن علي بن شهرآشوب
الكتاب أو المصدر : متشابه القرآن والمختلف فيه.
الجزء والصفحة : ج3،ص374.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / مقالات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-11-19 1694
التاريخ: 2023-08-07 1657
التاريخ: 2023-10-07 1638
التاريخ: 20-6-2016 2388

قوله - سبحانه -: { ثُمَّ قَضَى أَجَلًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ} [الأنعام: 2] .

الظاهر أنه قضى أجلاً ، وأن عنده أجلا مسمّى ، وليس فيه أنها أجـلان لأمر واحد ، فيمكن أن يكون أحدهما الموت في الدنيا ، [والآخر] (1) أجل حياتهم في الأخرى.

ثم إنه يعم الجميع ، وليس للجميع أجلان عند المخالف .

ثم إنه أضافه إلى نفسه ، فقال: {عنده} . وقال: { ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ } [الأنعام: 2] في هذا الأجل المسمى ، يعني به : القيامة. وكانوا يشكون فيه ، وأكثر ما في القرآن من قوله : { أَجَلٍ مُسَمًّى} [إبراهيم: 10. طه: 129. العنكبوت : 53. فاطر : 45...] يكون المعني(2) به يوم القيامة. نحو : { لَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ} [يونس: 19. هود: 110. طه: 129. فصلت : 45].

______

1- ما بين المعقوفتين ساقط من (ش) و(ك) و(هـ) و(أ). وفيها: وأجل ، مع (الواو).

2- في (ش) و(ك) و(هـ) و(أ): معني ، من دون (آل).

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .