يأتي هذا القالب على ثلاث محاور هما:

١) المقدمة:

وهي تحتل قمة الهرم المعتدل تعد وتهيئ القارئ للحوار بأن تشير إلى موضوع الحوار، أو تصف الشخصية التي يتم إجراء لحوار معها، أو تأتي وصف لمكان الذي يتم فيه الحوار، أو سرد قصة اللقاء مع من كان على أرض الواقع.

٢) جسم الحديث:

وهو يحتل جسم الهرم المعتدل، ويتضمن نص الحوار بحيث يبدأ من المعلومات الأقل أهمية فالأكثر أهمية، واستدراج القراء حتى القضية الأصلية، أو أهم معلومة في الحوار كله.

٣) خاتمة الحديث:

وهي تحتل قاعدة الهرم المعتدل وتحتوي غالباً على تلخيص لأهم الآراء والمعلومات التي أدلت بها الشخصية التي تم إجراء الحوار معها، وقد تأتي الخاتمة من خلال طرح رؤية المحرر لأقوال والمعلومات التي أدلى بها المتحدث، وقد تكون انطباعات شخصية.

أقل أهمية- أكثر أهمية- أكثر أهمية- أكثر أهمية- أهم ما في الحوار ويستخدم في الأحاديث التي يكون القارن ليس متعجلاً في قراءتها أو يقرأها بهدف التسلية والإمتاع، أو الي تستهدف إثارة اهتمام القارن تدريجياً.