المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19



تقنية المحولات الحراري - إيونية Thennoionic Converters  
  
1265   02:16 صباحاً   التاريخ: 8-1-2022
المؤلف : د/ محمد شحادة الدغمة و أ.د/ علي محمد جمعة
الكتاب أو المصدر : الفيزياء النووية
الجزء والصفحة : ج2 ص 490
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / الفيزياء النووية / مواضيع عامة في الفيزياء النووية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-1-2022 2013
التاريخ: 20-1-2022 1276
التاريخ: 19-1-2022 1454
التاريخ: 28-12-2021 2717

تقنية المحولات الحراري - إيونية Thennoionic Converters

تقوم هذه المحولات بتحويل الحرارة الناتجة عن المادة المشعة مباشرة إلى جهد مستمر صغير. ومن ثم فهذه تتمتع بكفاءة أعلى من سابقاتها ولكن ذلك يتم على حساب درجة حرارة أعلى من تلك التي تعمل عندها سابقاتها. بين الشكل (1) تصميماً مبسطاً للمولد الحراري - إيوني. يتركب الجهاز من

الشكل (1)

باعث معدني ذي درجة انصهار عالية جداً تفصله مسافة قدرها حوالي 0.025 سنتمتراً عن المجمع (Collector) . يستخدم بخار السيزيوم كمادة موصلة (بلازما) تملأ الفراغ السابق بين المجمع والباعث. تعمل الحرارة الناتجة عن الوقود على رفع درجة حرارة الباعث إلى حوالي C 1500 ومن ثم تنبعث الإلكترونات من سطحه منطلقة خلال منطقة البلازما نحو المجمع: حيث ينتج عن ذلك تيار الكتروني في الدائرة الخارجية (RL) يعمل هنا بخار السيزيوم ذو الضغط المنخفض بالإضافة إلى دوره في التوصيل، على معادلة أية شحنات موضعية في منطقة البلازما. أما درجة حرارة المجمع فتثبت عند درجة حرارة قدرها حوالي 650C وذلك عند تيارات الحمل الخاصة بدورات البخار. ويمكن تحسين كفاءة الجهاز باختيار مادتين مناسبتين للمجمع والباعث حسب مستويات الطاقة في كل منهما.

للحصول على كفاءة عالية وتيار كبير يلزمنا أن نرفع درجة حرارة الباعث للحصول على تدفق كبير للإلكترونات. ويعتمد تدفق الإلكترونات فيما يعتمد عليه، على دالة العمل Work Function وكلما كانت هذه صغيرة زاد مقدار الإلكترونات المنطلقة من سطح الباعث. يستخدم في صناعة سطح الباعث التنجستن بعد تغليفه بكرييد السيليكون وذلك لتوفير الحماية الضرورية. وتكمن صعوبة الحصول على المحول الحراري - إيوني في صعوبة عزل الباعث العالي الحرارة. وبالتالي يمكن أن تهرب نصف الحرارة الناتجة من الباعث. كما وأنه عندما ترتفع درجة الحرارة كثيراً فإن الإلكترونات المنبعثة من الباعث ستكتسب طاقة حركة كبيرة ومن ثم تظهر هذه الطاقة على شكل حرارة تعمل على رفع درجة حرارة المجمع وليس لتجميع المزيد من الإلكترونات. أما إذا خفضنا من رجة حرارة الباعث، فإن ذلك ينتج عنه - بالطبع - خفض فيض الإلكترونات، ومن ثم تقليل كفاءة الجهاز.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.