أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-10-2016
![]()
التاريخ: 2-5-2021
![]()
التاريخ: 23-3-2022
![]()
التاريخ: 27-6-2019
![]() |
عليكم أن لا تعينوا احد على إقامة المعاصي، ولا تساعدوا من هو احد أفراد عشيرتكم أو قبيلتكم على الظلم، واعلموا أن الإسلام فسخ مسألة عون الأخ لأخيه في ظلمه للآخرين، وليكن عونكم للمحق وللمظلوم مقابل المبطل والظالم .
لقد كانت القوانين الجاهلية تبيح للقبائل حماية المجرم أو الظالم الذي ينتمي إليها، وهذا ما يطلق عليه بالحمية أو العصبية، بالإضافة إلى حماية القبائل لبعضها البعض حينما تكون ضمن معاهدة أو ميثاق، حتى ولو كانت إحداهن ظالمة، أو معتدية، أو جائرة، وهذا ما هو معمول به الآن بين الدول التي تشترك مصالحها ومنافعها، حيث تعين الواحدة منهن صاحبتها على الظلم والجور كونها ترتبط معها في معاهدة أو بروتوكول، وهذا هو التعصب الجاهلي بعينه.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|