أقرأ أيضاً
التاريخ: 24/12/2022
![]()
التاريخ: 25-1-2021
![]()
التاريخ: 7-10-2016
![]()
التاريخ: 6-11-2021
![]() |
مقايسة وضع العرب في الجاهلية مع وضع الذين تربوا في مدرسة الرسول (صلى الله عليه واله) في مطلع الإسلام.
إن المقايسة بين الوضعين ترينا كيف ان اولئك القوم المتعطشون للدماء ، والمصابون بأنواع الامراض الاجتماعية والاخلاقية ، قد تم شفاؤهم مما هم فيه بالهداية القرآنية ، واصبحوا برحمة كتاب الله من القوة والعظمة بحيث ان القوى السياسية المستكبرة انذاك وضعت لهم اعنتها ، وذلت لهم رقابها .
وهذه هي نفس الحقيقة التي تناساها مسلمو اليوم ، واصبحوا على ما هم عليه من واقع بائس مرير غارق بالأمراض والمشاكل .
ان الفرقة قد اشتدت بينهم ، والناهبين سيطروا على مقدراتهم وثرواتهم.
مستقبلهم اصبح رهينة بيد الآخرين بعد ان اصيبوا بالضعف بسبب الارتباط بالقوى الدولية والتبعية الذليلة لها.
وهذه عاقبة من يستجدي دواء علته من الاخرين الذين هم أسوأ حالا منه ، في حين ان الاخرين، ليأخذ منهم علاج الدواء حاضر بين يديه وموجود في منزله !.
القرآن لا يشفي من الامراض وحسب ، بل انه يساعد المرضى على تجاوز دور النقاهة إلى مرحلة القوى والنشاط والانطلاق، حيث تكون (الرحمة) مرحلة لا حقة لمرحلة (الشفاء).
|
|
4 أسباب تجعلك تضيف الزنجبيل إلى طعامك.. تعرف عليها
|
|
|
|
|
أكبر محطة للطاقة الكهرومائية في بريطانيا تستعد للانطلاق
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تبحث مع العتبة الحسينية المقدسة التنسيق المشترك لإقامة حفل تخرج طلبة الجامعات
|
|
|