أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-11-2019
1034
التاريخ: 21-11-2019
1417
التاريخ: 21-11-2019
3366
التاريخ: 17-11-2019
793
|
1. طراز الصنف Z, N , E وتفرعاتها:
* الصنف Z يعني درجة حلاوة > 16% وإنتاج جذري قليل.
* الصنف N يعني درجة حلاوة = 16% وإنتاج جذري مقبول.
* الصنف E يعني درجة حلاوة ˃ 16 وإنتاج جذري عال.
عموما، يتم اختيار الصنف على أساس الإنتاج الجذري في وحدة المساحة ودرجة حلاوته ونقاوة العصير.
2. التسميد الأزوتي:
تؤدي زيادة كمية الأزوت المضافة إلى زيادة الانتاج الجذري، لكن لها تأثير سلبي في درجة الحلاوة فقد وجد أن زيادة كمية الأزوت بمعدل 10 كغ /هكتار على الكمية المقررة يؤدي لخفض درجة الحلاوة بمقدار 0.075 %.
3. فترة بقاء المحصول في الأرض:
تحتاج الأصناف من النموذج E التي تتميز بالجذور الكبيرة الحجم، ودرجة الحلاوة المنخفضة إلى فترة طويلة كي تصل إلى مرحلة النضج، مقارنة مع النموذج Z ذي الجذور صغيرة الحجم والحلاوة المرتفعة، وهذا أمر مهم جدا بالنسبة إلى نظام الدورات الزراعية المتبعة في كل منطقة.
4. الكثافة النباتية:
تؤدي الكثافة العالية إلى الحصول على جذور أصغر حجما، وبالتالي درجة حلاوة أعلى بالمقارنة مع الكثافة النباتية المنخفضة، والمهم هنا مردود وحدة المساحة من السكر.
5. العوامل البيئية:
يؤدي ارتفاع درجة الحرارة في مرحلة تخزين السكر من الجذور إلى ما فوق 35 م لوقف تخزين السكر، وبدء استهلاك المخزون منه في الجذور، ولاسيما عند تفاوت حرارة الليل والنهار.
6. التربة:
تعطي الأراضي جيدة الصرف الغنية بالمواد العضوية وذات التركيب الجيد درجة حلاوة أعلى من الترب الأخرى.
7. الإصابات المرضية والحشرية وبخاصة الاصفرار والسيركوسبورا والمن التي تخفض درجة الحلاوة بنسبة 1-2%.
8. الممارسات التي يقوم بها مزارعو الشوندر السكري والتي تعد مشاكل فنية يعاني منها المحصول، تؤثر في الإنتاج ونسبة السكر نذكر منها:
• عدم التقيد بالمتطلبات الزراعية الأساسية للمحصول (موعد الزراعة، معدل البذار، الدورة الزراعية، إضافة الأسمدة العضوية، المسافة بين الخطوط وبين النباتات، مكافحة الأمراض، مواعيد وطريقة الري...).
• زراعة البذار متعدد الأجنة.
• قطع أوراق الشوندر قبل تمام النضج وتقديمها للحيوانات.
• التصريم الخاطئ، والتأخر في توريد المحصول من الجذور إلى معامل السكر.
وبينت التجارب توزع العوامل المؤثرة في المواصفات التكنولوجية للشوندر السكري (حلاوة، نقاوة عصير) على النحو الآتي: 37% منها العوامل البيئة (تربة - ظروف مناخية)، 11% لتقلبات الطقس (حرارة عالية، رياح جافة، برد مفاجئ)، 20% لعامل التسميد وبخاصة السماد الأزوتي والبوتاسي، 16% الكثافة النباتية في وحدة المساحة، 16% لصنف البذار المستخدم.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ندوات وأنشطة قرآنية مختلفة يقيمها المجمَع العلمي في محافظتي النجف وكربلاء
|
|
|