المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7159 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
دين الله ولاية المهدي
2024-11-02
الميثاق على الانبياء الايمان والنصرة
2024-11-02
ما ادعى نبي قط الربوبية
2024-11-02
وقت العشاء
2024-11-02
نوافل شهر رمضان
2024-11-02
مواقيت الصلاة
2024-11-02

الشيخ عبد النبي بن الشيخ أحمد بن الشيخ إبراهيم الدرازي
26-8-2020
ميوعة fluidity
23-5-2019
Archimedes Algorithm
5-3-2020
آيات الله في عالم الحياة
13-11-2015
تـصـنـيف عـقـود الـتأجـيـر
2023-10-31
الظروف البشرية لنمو القمح
2023-02-18


أسباب مقاومـة التغيير  
  
1560   03:22 مساءً   التاريخ: 15-8-2019
المؤلف : أ . أحمد عطا الله الجهني
الكتاب أو المصدر : التغيير الايجابي في الشركات والهيئات
الجزء والصفحة : ص159-160
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / النظريات و الانظمة و القرارات و العمليات /

أسباب مقاومـة التغيير 

سعى العديد من المنظرين في مجال ادارة ادارة التغيير الى حصر التبريرات والتفسيرات المتعلقة بمقاومة التغيير ، ومن هؤلاء جيمس أوتول ؛ حيث أعطى أكثر من ثلاثين سبباً لمقاومة التغيير موضحة في الجدول الآتي :  

 

1

   عدم الاتزان

           التغيير ليس حالة طبيعية          

2

   بلا دليل

         عليك إثبات أن التغيير سيكون واقعياً  .

3

    الثبات 

         نحتاج الى قوة كبيرة لإحداث التغيير . 

4

   الاكتفاء

   معظم الناس تعجبهم الطريقة التي تسير عليها الأمور .   

5

  عدم النضج

 لم يتم الاعداد بشكل مناسب للتغيير فالوقت غير مناسب .

6

   الخوف

                  الناس تخشى المجهول .

7

المصلحة الذاتية

     قد يكون التغيير مفيداً للآخرين ولكن ليس لنا .

8

ضعف الثقة بالنفس

         لا نعتقد انا بمستوى التحديات الجديدة .  

9

الصدمة من المستقبل

       مبهورون من التغيير ولذا لا نفهمه ونقاومه .

10

       العبثية

تظهر لك انواع التغيير على انها مصطنعة وتجميلية وخادعة.

11

  نقص المعلومات

          لا نعلم كيف نغّير أو الى ماذا نغير .

12

 الطبيعة الانسانية

البشر يحبون التنافس ، عدوانيون ، جشعون وأنانيون وتعوزهم صفات الإيثار اللازمة للتغيير .

13

      الـشك

                 نشك في نوايا قادة التغيير .

14

     الحماقة

 يبدو التغيير في مظهره جيداً لكننا نخشى أن نأتي نتائج غير متوقعة وسيئة .        

15

    الغرور

  يرفض القادة الاعتراف بأخطائهم وأن ما صنعوه بحاجة للتغيير .

16

   التفكير الضيق

  الناس لا يمكنهم تأجيل رغباتهم ويريدون النتائج الفورية .

17

    قصر النظر

   لا نستطيع أن نرى أن التغيير هو في مصلحتنا الأشمل .

18

  المشي بالاحلام

                      معظمنا يعيشون حياة بلا ثمن  .

19

  غشى البصيرة

 التفكير الجماعي والحياة الاجتماعية تجعل إرضاء المجموعة أهم من التغيير .

20

 الأمل الشامل

 لا نتعلم من تجاربنا وننظر الى كل شيء حسب افتراضات سابقة .

21

  الحالة الشوفينية

    نحن على صواب والذين يريدون التغيير على باطل  .

22

     الاستثناء

          قد ينجح التغيير في مكان آخر ولكننا لسنا كغيرنا  .

23

   الإيديلوجيـة

   لدينا نظريات مختلفة عن العالم ، وقيم متعارضة مع التغيير .

24

  أنظمة مؤسسات

               يتغير الافراد ولكن الجماعات تبقى .

25

     التدرج

                      الأمور لا تتغير بالوثب  .

26

    الأصالة

    من نحن لنتشكك في القادة الذين وضعونا على هذا المسار   .               

27

 التغير للأقلية

استفادة الأقلية في المحافظة على الوضع القائم أكثر مما تستفيد الأكثرية من التغيير .

28

   العزيـمة

      لا يستطيع أحد إنبائي بتغيير فعال لصعوبة الأمر .

29

   الظرفيـة

ان دروس التتاريخ هي دروس ظرفية وليس هناك ما يمكن أن نبنيه عليها لأان ظروفنا مختلفة .    

30

  طغيان العادة

 الأفكار التي يحملها قادة التغيير تظهر وكأنها توبيخ للمجتمع على عاداته 

31

  الجهل الإنساني

                       الإنسان عدو ما يجهل

 

 

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.